.gif)
مناضلو ومناضلات الاتحاد الاشتراكي للقوات الشعبية بخريبكة تحت تدبير الإجراءات الاحترازية ضد وباء كورونا نظم فرع الاتحاد الاشتراكي للقوات الشعبية بخريبكة لقاء إتحاديا لافتا في إطار الحملة الانتخابية وذلك يوم الأربعاء فاتح شتنبر 2021 بمقر الحزب بزنقة الحمام بخريبكة.
شارك في اللقاء العديد من الاتحاديات والاتحاديين من فرع الحزب واعضاء المجلس الوطني للحزب واعضاء الكتابة الاقليمية للحزب باقليم خريبكة وبعض اعضاء اللائحة المحلية يتقدمهم وكيل اللائحة المهندس محمد حوجر ووكيلة اللائحة النسائية نجاة يخميم ووكيل اللائحة الجهوية مصطفى سكادي والمؤسسين لعروسي السالكي والعربي حلابي ومحمد قمر والميلودي الحناني والعربي العمري.
وألقى إدريس سالك عضو المجلس الوطني للحزب كلمة وقف فيها على ظروف اجراء الانتخابات وعلى تجربة الحزب في تدبير المجلس البلدي لمدينة خريبكة في السنوات الاربع من 1997 الى 2001 برئاسة المرحومين المختار السكتاني وعياش المدني وكانت تجربة رائدة ونموذجية من حيث الإنجازات المهمة ورغم مرور 20 سنة على ذلك فإن تعاقب المجالس البلدية الاربع طبعه الفشل في تدبير بلدية خريبكة. كما ان تجربة الاتحاد الاشتراكي للقوات الشعبية باقليم خريبكة بجهة بني ملال خنيفرة ؛وكان يمثلها آنذاك عتيقة زيوي وعبد السلام زوهري تركا ارثا كبيرا بشهادة الخصوم والحلفاء على حد سواء..
واضاف سالك ان تجربة الحبيب المالكي عندما كان وزيرا للتربية الوطنية والتعليم العالي في عهد حكومة إدريس جطو كانت متميزة حيث اخرج للوجود خلال فترته كلية متعددة التخصصات والمدرسة الوطنية للعلوم التطبيقية(ENSA) مدرسة المهندسين والأقسام التحضيرية ابن عبدون وتعتبر تلك المشاريع دعما للتعليم الجامعي بمدينة خريبكة. وأردف السالك، هكذا أعطى الاتحاد الاشتراكي للقوات الشعبية لمدينة خريبكة مشاريع كبرى من طرف البلدية الاتحادية عبر التواجد الاتحادي بحكومة ادريس جطو او من طرف المستشارين الاتحاديين بجهة بني ملال خنيغرة..
وختم سالك كلمته موضحا بأن فرع الاتحاد الاشتراكي للقوات الشعبية بخريبكة له برنامج طموح لاسترجاع مكانة الحزب بالمجلس البلدي ومكانة الحزب بالجهة وعلى المستوى الوطني وذلك لرفع التهميش عن مدينة خريبكة العمالية المناضلة.. و قدم مصطفى سكادي من جهته في الأخير المترشحين والمترشحات في اللائحة الجهوية والمحلية..
وبشعارات حزبية نظمت الشبيبة الاتحادية مسيرة رمزية من المقر التاريخي للحزب مرورا بزنقة الحمام ووصولا إلى ساحة المسيرة التاريخية وهي الساحة التي شيدها الاتحاد الاشتراكي عندما كان يدبر شؤون بلدية خريبكة 1997-2001.
وألقى إدريس سالك عضو المجلس الوطني للحزب كلمة وقف فيها على ظروف اجراء الانتخابات وعلى تجربة الحزب في تدبير المجلس البلدي لمدينة خريبكة في السنوات الاربع من 1997 الى 2001 برئاسة المرحومين المختار السكتاني وعياش المدني وكانت تجربة رائدة ونموذجية من حيث الإنجازات المهمة ورغم مرور 20 سنة على ذلك فإن تعاقب المجالس البلدية الاربع طبعه الفشل في تدبير بلدية خريبكة. كما ان تجربة الاتحاد الاشتراكي للقوات الشعبية باقليم خريبكة بجهة بني ملال خنيفرة ؛وكان يمثلها آنذاك عتيقة زيوي وعبد السلام زوهري تركا ارثا كبيرا بشهادة الخصوم والحلفاء على حد سواء..
واضاف سالك ان تجربة الحبيب المالكي عندما كان وزيرا للتربية الوطنية والتعليم العالي في عهد حكومة إدريس جطو كانت متميزة حيث اخرج للوجود خلال فترته كلية متعددة التخصصات والمدرسة الوطنية للعلوم التطبيقية(ENSA) مدرسة المهندسين والأقسام التحضيرية ابن عبدون وتعتبر تلك المشاريع دعما للتعليم الجامعي بمدينة خريبكة. وأردف السالك، هكذا أعطى الاتحاد الاشتراكي للقوات الشعبية لمدينة خريبكة مشاريع كبرى من طرف البلدية الاتحادية عبر التواجد الاتحادي بحكومة ادريس جطو او من طرف المستشارين الاتحاديين بجهة بني ملال خنيغرة..
وختم سالك كلمته موضحا بأن فرع الاتحاد الاشتراكي للقوات الشعبية بخريبكة له برنامج طموح لاسترجاع مكانة الحزب بالمجلس البلدي ومكانة الحزب بالجهة وعلى المستوى الوطني وذلك لرفع التهميش عن مدينة خريبكة العمالية المناضلة.. و قدم مصطفى سكادي من جهته في الأخير المترشحين والمترشحات في اللائحة الجهوية والمحلية..
وبشعارات حزبية نظمت الشبيبة الاتحادية مسيرة رمزية من المقر التاريخي للحزب مرورا بزنقة الحمام ووصولا إلى ساحة المسيرة التاريخية وهي الساحة التي شيدها الاتحاد الاشتراكي عندما كان يدبر شؤون بلدية خريبكة 1997-2001.
