.gif)
واقعة "التهجم" على الأطر الطبية ليست معزولة بل سبقتها حوادث أخرى كان ضحيتها أطباء وممرضون عرض إطار طبي ممرض رئيس بقسم الإنعاش والمستعجلات بمستشفى الحسن الثاني بسطات صبيحة اليوم الثلاثاء 27 أكتوبر2020، لهجوم مباغت من مجهول بالحجارة أثناء ولوجه بوابة المؤسسة الاستشفائية..
وحسب مصادر إعلامية محلية، فإن هذا الإطار الطبي الذي كان رفقة زوجته على متن سيارته، فوجئ بمجهول يهاجمه بحجر كبير خلف أضرارا كبيرة بزجاج السيارة مما خلق رعبا وهلعا لهما حيث وجدا نفسيهما فجأة ودون سابق إنذار ضحية هجوم شرس ومفاجئ وغير مفهوم أمام باب مقر العمل في ظل غياب سبب أو دافع حقيقي لهذا "التهجم"..
واقعة "التهجم" على الأطر الطبية بباب المستشفى ليست معزولة بل سبقتها حوادث أخرى كان ضحيتها أطباء وممرضون وحتى أعوان الحراسة بقسم المستعجلات وأقسام الطب والتوليد كان فقط لطف الله حاضرا فيها..
المصالح الأمنية بالمدينة ومباشرة بعد تلقيها الإشعار دخلت على خط الواقعة وفتحت محضر معاينة للأضرار المادية التي لحقت بالسيارة واستماع للضحيتين وفي انتظار ما ستسفر عنه الأبحاث في هذا الاعتداء وفي ظل غياب استراتيجية فعالة لحماية جنود الخطوط الأمامية تظل السلامة الجسدية للأطر الطبية والصحية محليا ووطنيا على كف عفريت..
وحسب مصادر إعلامية محلية، فإن هذا الإطار الطبي الذي كان رفقة زوجته على متن سيارته، فوجئ بمجهول يهاجمه بحجر كبير خلف أضرارا كبيرة بزجاج السيارة مما خلق رعبا وهلعا لهما حيث وجدا نفسيهما فجأة ودون سابق إنذار ضحية هجوم شرس ومفاجئ وغير مفهوم أمام باب مقر العمل في ظل غياب سبب أو دافع حقيقي لهذا "التهجم"..
واقعة "التهجم" على الأطر الطبية بباب المستشفى ليست معزولة بل سبقتها حوادث أخرى كان ضحيتها أطباء وممرضون وحتى أعوان الحراسة بقسم المستعجلات وأقسام الطب والتوليد كان فقط لطف الله حاضرا فيها..
المصالح الأمنية بالمدينة ومباشرة بعد تلقيها الإشعار دخلت على خط الواقعة وفتحت محضر معاينة للأضرار المادية التي لحقت بالسيارة واستماع للضحيتين وفي انتظار ما ستسفر عنه الأبحاث في هذا الاعتداء وفي ظل غياب استراتيجية فعالة لحماية جنود الخطوط الأمامية تظل السلامة الجسدية للأطر الطبية والصحية محليا ووطنيا على كف عفريت..
