وزير الداخلية، عبد الوافي لفتيت ترأس وزير الداخلية، عبد الوافي لفتيت، الاثنين 8 يوليوز 2024 بالمعهد الملكي للإدارة الترابية بالقنيطرة، حفل تخرج الفوج التاسع والخمسين للسلك العادي لرجال السلطة والذي يضم 124 خريجا وخريجة، وذلك بحضور عدد من الشخصيات المدنية والعسكرية.
وذكر بلاغ لوزارة الداخلية أن هذا الحفل قد تخللته مراسيم توزيع الشهادات على المتفوقين، وكذا تقديم استعراض عسكري من طرف المتخرجين.
وإذ تعكس هذه المناسبة، يضيف المصدر ذاته، مدى الاهتمام الذي توليه وزارة الداخلية لتثمين مواردها البشرية بشكل عام ولمنظومة التكوين بالمعهد الملكي للإدارة الترابية على الخصوص، فإنها تحرص على تكوين ومد إدارة القرب بجيل جديد من المسؤولين القادرين على رفع التحديات وكسب الرهانات المرتبطة باستكمال أوراش التنمية وبناء صرح التقدم الذي يقوده الملك محمد السادس، في سبيل خدمة المواطن.
وأشار البلاغ إلى أن هذه المناسبة تشكل أيضا فرصة متجددة للتأكيد على السعي المتواصل لوزارة الداخلية بغية تحديث منظومة التكوين بالمعهد والرفع من قيمتها بما يسهم في دعم القدرات المعرفية للمتخرجين والرفع من مستوى ممارستهم لمهام السلطة، ويروم الاستجابة لأولويات الارتقاء بأداء الإدارة الترابية وتحقيق مستلزمات النهوض بمفهوم الخدمة العمومية، التي ما فتئ يشدد عليها الملك محمد السادس، في العديد من خطبه، والتي تستحضر ضرورات تأهيل الرأسمال البشري ورفع تحدي التكوين والتأهيل.
وخلص البلاغ إلى أنه وفي إطار نفس التوجه، تجدر الإشارة إلى مواصلة مصالح وزارة الداخلية تأهيل منظومتي توظيف وتكوين رجال السلطة بناء على تصور أكثر حداثة ومناهج أكثر احترافية، بما يمكن من مواكبة التحولات المجتمعية ومسايرة التطورات التي تعرفها البلاد، تلبية لحاجيات المواطنين والاستجابة لتطلعاتهم.
وذكر بلاغ لوزارة الداخلية أن هذا الحفل قد تخللته مراسيم توزيع الشهادات على المتفوقين، وكذا تقديم استعراض عسكري من طرف المتخرجين.
وإذ تعكس هذه المناسبة، يضيف المصدر ذاته، مدى الاهتمام الذي توليه وزارة الداخلية لتثمين مواردها البشرية بشكل عام ولمنظومة التكوين بالمعهد الملكي للإدارة الترابية على الخصوص، فإنها تحرص على تكوين ومد إدارة القرب بجيل جديد من المسؤولين القادرين على رفع التحديات وكسب الرهانات المرتبطة باستكمال أوراش التنمية وبناء صرح التقدم الذي يقوده الملك محمد السادس، في سبيل خدمة المواطن.
وأشار البلاغ إلى أن هذه المناسبة تشكل أيضا فرصة متجددة للتأكيد على السعي المتواصل لوزارة الداخلية بغية تحديث منظومة التكوين بالمعهد والرفع من قيمتها بما يسهم في دعم القدرات المعرفية للمتخرجين والرفع من مستوى ممارستهم لمهام السلطة، ويروم الاستجابة لأولويات الارتقاء بأداء الإدارة الترابية وتحقيق مستلزمات النهوض بمفهوم الخدمة العمومية، التي ما فتئ يشدد عليها الملك محمد السادس، في العديد من خطبه، والتي تستحضر ضرورات تأهيل الرأسمال البشري ورفع تحدي التكوين والتأهيل.
وخلص البلاغ إلى أنه وفي إطار نفس التوجه، تجدر الإشارة إلى مواصلة مصالح وزارة الداخلية تأهيل منظومتي توظيف وتكوين رجال السلطة بناء على تصور أكثر حداثة ومناهج أكثر احترافية، بما يمكن من مواكبة التحولات المجتمعية ومسايرة التطورات التي تعرفها البلاد، تلبية لحاجيات المواطنين والاستجابة لتطلعاتهم.
