دعا رئيس مجلس جهة الداخلة وادي الذهب، الخطاط ينجا، الثلاثاء 16 أبريل 2024 بمدريد، رجال الأعمال والمقاولات الإسبانية إلى اغتنام الفرص الاستثمارية التي توفرها الجهة، التي أصبحت مركزا تجاريا ولوجستيا قاريا.
وأكد ينجا، خلال منتدى رفيع المستوى، نظم بالعاصمة الإسبانية بمبادرة من غرفة تجارة مدريد بشراكة مع سفارة المغرب بإسبانيا، أن جهة الداخلة وادي الذهب، بفضل موقعها الجغرافي الاستراتيجي والمتميز، أضحت مركزا لوجستيا وتجاريا لإفريقيا وبوابة للشركات الكبرى إلى السوق الإفريقية، مع إمكانات مستقبلية واعدة.
وأضاف أن جهة الداخلة وادي الذهب تتحول بشكل متزايد إلى "منصة لخلق الثروات" بفضل القطاعات المتطورة باستمرار مثل الصيد والسياحة والتجارة والفلاحة والطاقات المتجددة، مضيفا أن الجهة مجهزة أيضا ببنيات تحتية رفيعة المستوى توفر المرافق اللازمة لتطوير كافة الأنشطة التجارية والاقتصادية.
وفي هذا السياق، أشار ينجا إلى أن مشروع ميناء الداخلة الأطلسي الضخم سيوفر دفعة كبيرة للاستثمارات الأجنبية.
وقال إن المبادرة الدولية التي أطلقها الملك محمد السادس لتعزيز نفاذ بلدان الساحل إلى المحيط الأطلسي، تهدف إلى جعل جهة الداخلة - وادي الذهب على وجه الخصوص وأقاليم الجنوب عموما، منطقة جاذبة للاستثمارات بما يفتح آفاق لمزيد من تعزيز العلاقات التجارية مع الدول الإفريقية الشقيقة.
ومن ثم، دعا ينجا رجال الأعمال الإسبان لاستكشاف الفرص المختلفة التي توفرها الجهة والتي تقدم لهم نظام دعم مناسب لتطوير أعمالهم في أفضل الظروف.
وأضاف: "معا يمكننا استكشاف فرص جديدة والعمل من أجل مستقبل أكثر ازدهارا لمواطنينا"، معربا عن العزم على تعميق العلاقات مع مختلف الجهات الإسبانية من أجل بناء مستقبل أفضل وبيئة أكثر ازدهارا.
ويشارك في هذا المنتدى نحو مائة مستثمر ومقاولة إسبانية كبيرة من مختلف قطاعات النشاط الاقتصادي مثل إيبردرولا ورينفي وألستوم وفيكتاليا وريبسول فضلا عن شخصيات سياسية.
وتضمن برنامج هذا اللقاء عدة حلقات نقاش نشطها مسؤولون من المركز الجهوي للاستثمار حول "مناخ الأعمال وفرص الاستثمار بين جهة الداخلة وإسبانيا" و"الاستراتيجيات القطاعية لجهة المغرب والداخلة".
وركزت المداخلات أيضا على عرض ميناء الداخلة الأطلسي الجديد وفرص الاستثمار في قطاعات التجارة والسياحة والصناعة وتربية الأحياء المائية بالمنطقة.
وأكد ينجا، خلال منتدى رفيع المستوى، نظم بالعاصمة الإسبانية بمبادرة من غرفة تجارة مدريد بشراكة مع سفارة المغرب بإسبانيا، أن جهة الداخلة وادي الذهب، بفضل موقعها الجغرافي الاستراتيجي والمتميز، أضحت مركزا لوجستيا وتجاريا لإفريقيا وبوابة للشركات الكبرى إلى السوق الإفريقية، مع إمكانات مستقبلية واعدة.
وأضاف أن جهة الداخلة وادي الذهب تتحول بشكل متزايد إلى "منصة لخلق الثروات" بفضل القطاعات المتطورة باستمرار مثل الصيد والسياحة والتجارة والفلاحة والطاقات المتجددة، مضيفا أن الجهة مجهزة أيضا ببنيات تحتية رفيعة المستوى توفر المرافق اللازمة لتطوير كافة الأنشطة التجارية والاقتصادية.
وفي هذا السياق، أشار ينجا إلى أن مشروع ميناء الداخلة الأطلسي الضخم سيوفر دفعة كبيرة للاستثمارات الأجنبية.
وقال إن المبادرة الدولية التي أطلقها الملك محمد السادس لتعزيز نفاذ بلدان الساحل إلى المحيط الأطلسي، تهدف إلى جعل جهة الداخلة - وادي الذهب على وجه الخصوص وأقاليم الجنوب عموما، منطقة جاذبة للاستثمارات بما يفتح آفاق لمزيد من تعزيز العلاقات التجارية مع الدول الإفريقية الشقيقة.
ومن ثم، دعا ينجا رجال الأعمال الإسبان لاستكشاف الفرص المختلفة التي توفرها الجهة والتي تقدم لهم نظام دعم مناسب لتطوير أعمالهم في أفضل الظروف.
وأضاف: "معا يمكننا استكشاف فرص جديدة والعمل من أجل مستقبل أكثر ازدهارا لمواطنينا"، معربا عن العزم على تعميق العلاقات مع مختلف الجهات الإسبانية من أجل بناء مستقبل أفضل وبيئة أكثر ازدهارا.
ويشارك في هذا المنتدى نحو مائة مستثمر ومقاولة إسبانية كبيرة من مختلف قطاعات النشاط الاقتصادي مثل إيبردرولا ورينفي وألستوم وفيكتاليا وريبسول فضلا عن شخصيات سياسية.
وتضمن برنامج هذا اللقاء عدة حلقات نقاش نشطها مسؤولون من المركز الجهوي للاستثمار حول "مناخ الأعمال وفرص الاستثمار بين جهة الداخلة وإسبانيا" و"الاستراتيجيات القطاعية لجهة المغرب والداخلة".
وركزت المداخلات أيضا على عرض ميناء الداخلة الأطلسي الجديد وفرص الاستثمار في قطاعات التجارة والسياحة والصناعة وتربية الأحياء المائية بالمنطقة.