عنصرية الشرطة الفرنسية تحت المجهر ذكر استطلاع أجراه معهد (يوغوف)، نشرت نتائجه،الخميس 6 يوليوز 2023، أن ما يقرب من 7 من كل 10 فرنسيين (67 في المائة) يعتبرون أن العنصرية موجودة بالفعل في الشرطة الفرنسية.
وأوضحت نتائج الاستطلاع، الذي أجري عقب أحداث العنف والشغب التي أعقبت وفاة الشاب نائل بنيران الشرطة، أن 19 في المائة من المستطلعين يعتقدون أن العنصرية منتشرة في أوساط ضباط الشرطة، بينما يعتقد 48 في المائة بوجودها لكن على الهامش.
وتم إجراء هذا الاستطلاع في 3 و4 يوليوز 2023، على عينة من 1018 شخصا يمثلون السكان الفرنسيين الذين تتراوح أعمارهم بين 18 عاما وأكثر.
واندلعت أعمال العنف في المدن الفرنسية يوم 27 يونيو بعد مقتل نائل (17 عاما) على يد ضابط شرطة أثناء تفتيش مروري في نانتير (ضاحية باريس).
وفي مساء المأساة، اندلع العنف بين الشباب الغاضب والشرطة في نانتير قبل أن ينتشر بعد ذلك في مدن أخرى بمنطقة باريس ومدن أخرى في جميع أنحاء البلاد. ومنذ اندلاع التوترات، تم اعتقال 3625 شخصا، من بينهم 1124 قاصرا، وفقا لأحدث الأرقام الرسمية. ومن بين هؤلاء، تم تقديم 990 إلى العدالة، وسجن 380 شخصا.
وأوضحت نتائج الاستطلاع، الذي أجري عقب أحداث العنف والشغب التي أعقبت وفاة الشاب نائل بنيران الشرطة، أن 19 في المائة من المستطلعين يعتقدون أن العنصرية منتشرة في أوساط ضباط الشرطة، بينما يعتقد 48 في المائة بوجودها لكن على الهامش.
وتم إجراء هذا الاستطلاع في 3 و4 يوليوز 2023، على عينة من 1018 شخصا يمثلون السكان الفرنسيين الذين تتراوح أعمارهم بين 18 عاما وأكثر.
واندلعت أعمال العنف في المدن الفرنسية يوم 27 يونيو بعد مقتل نائل (17 عاما) على يد ضابط شرطة أثناء تفتيش مروري في نانتير (ضاحية باريس).
وفي مساء المأساة، اندلع العنف بين الشباب الغاضب والشرطة في نانتير قبل أن ينتشر بعد ذلك في مدن أخرى بمنطقة باريس ومدن أخرى في جميع أنحاء البلاد. ومنذ اندلاع التوترات، تم اعتقال 3625 شخصا، من بينهم 1124 قاصرا، وفقا لأحدث الأرقام الرسمية. ومن بين هؤلاء، تم تقديم 990 إلى العدالة، وسجن 380 شخصا.
