أطلق وريث العرش البريطاني الأمير وليام الاثنين 26 يونيو 2023 برنامجا يرمي إلى إنهاء مشكلة التشرد في المملكة المتحدة.
ويهدف المشروع المسمى "هوم ووردز" والذي يمتد على خمس سنوات، إلى "إظهار إمكانية وضع حد لمشكلة المشردين بصورة دائمة"، على ما ذكرت جمعية "رويال فاونديشن" الخيرية المملوكة للأمير وليام وزوجته كيت.
وقال الابن الأكبر للملك تشارلز في بيان: "إنها مهمة شاقة لكنني أؤمن أنه من خلال العمل معا سيكون من الممكن ضمان أن يكون تشرد الأشخاص مسألة نادرة وغير متكررة".
ويمثل البرنامج مشروعا جديدا بارزا لأمير ويلز، الذي سبق أن أطلق عام 2020 جوائز إيرثشوت التي تأسست لمكافأة المشاريع البيئية الجديدة، في وقت تسعى العائلة الملكية التي طالتها فضائح كثيرة، إلى إثبات أهميتها للمجتمع البريطاني.
ومن المقرر أن يشارك الأمير البالغ 41 عاما الاثنين والثلاثاء، في إطلاق البرنامج في المناطق الست الذي سيكون فاعلا فيها، بدءا من لندن.
وذكر بيان الجمعية أن المشروع الذي ستكون "رويال فاوندايشن" مسؤولة عنه، يعتمد على شركاء محليين من أفراد ومؤسسات وشركات، سيعملون معا لتوفير خطة محلية استنادا إلى"الاحتياجات والخبرة المحليتين".
ويتمثل أحد أهداف البرنامج في إتاحة مساكن على نطاق واسع، تليها خطوة إنشاء نموذج يمكن اعتماده في أماكن أخرى من المملكة المتحدة وخارجها أيضا .
وأوضح البيان أن المملكة المتحدة تضم أكثر من 300 ألف شخص نصفهم من القاصرين، ينامون في الشوارع ويعيشون في سياراتهم أو في فنادق أو أماكن إقامة موقتة أخرى.
ويهدف المشروع المسمى "هوم ووردز" والذي يمتد على خمس سنوات، إلى "إظهار إمكانية وضع حد لمشكلة المشردين بصورة دائمة"، على ما ذكرت جمعية "رويال فاونديشن" الخيرية المملوكة للأمير وليام وزوجته كيت.
وقال الابن الأكبر للملك تشارلز في بيان: "إنها مهمة شاقة لكنني أؤمن أنه من خلال العمل معا سيكون من الممكن ضمان أن يكون تشرد الأشخاص مسألة نادرة وغير متكررة".
ويمثل البرنامج مشروعا جديدا بارزا لأمير ويلز، الذي سبق أن أطلق عام 2020 جوائز إيرثشوت التي تأسست لمكافأة المشاريع البيئية الجديدة، في وقت تسعى العائلة الملكية التي طالتها فضائح كثيرة، إلى إثبات أهميتها للمجتمع البريطاني.
ومن المقرر أن يشارك الأمير البالغ 41 عاما الاثنين والثلاثاء، في إطلاق البرنامج في المناطق الست الذي سيكون فاعلا فيها، بدءا من لندن.
وذكر بيان الجمعية أن المشروع الذي ستكون "رويال فاوندايشن" مسؤولة عنه، يعتمد على شركاء محليين من أفراد ومؤسسات وشركات، سيعملون معا لتوفير خطة محلية استنادا إلى"الاحتياجات والخبرة المحليتين".
ويتمثل أحد أهداف البرنامج في إتاحة مساكن على نطاق واسع، تليها خطوة إنشاء نموذج يمكن اعتماده في أماكن أخرى من المملكة المتحدة وخارجها أيضا .
وأوضح البيان أن المملكة المتحدة تضم أكثر من 300 ألف شخص نصفهم من القاصرين، ينامون في الشوارع ويعيشون في سياراتهم أو في فنادق أو أماكن إقامة موقتة أخرى.