تجمع عشرات المئات من المعارضين لمد خط سككي فائق السرعة بين مدينة ليون الفرنسية ومدينة تورينو الإيطالية، السبت 17 يونيو 2023 في وادي موريان في سافوا الفرنسية، على الرغم من الحظر المفروض على المظاهرة، مما أدى إلى اندلاع اشتباكات دموية بين الشرطة الفرنسية والمتظاهرين.
وألقى المتظاهرون مقذوفات على الشرطة عند محاولتها تفريقهم، مما أدى بهذه الأخيرة إلى الرد بقوة باستعمال قنابل الغاز المسيل للدموع.
ويطبلغ عدد المتظاهرين 5000 شخصت وفقا للمنظمين، و 3000 شخص وفقا للسلطات. وقالت محافظة سافوا إن ما لا يقل عن ثلاثين " أجنبيًا خاضعين لحظر إداري من الإقليم تم اعتقالهم وتسليمهم إلى الإيطاليين ". وظلت خمس حافلات تقل ناشطين إيطاليين يبلغ عددهم حوالي 250 شخصا ، محاصرة على الحدود.
وهو الأمر الذي أثار ردود فعل ناقمة من طرف النشطاء البيئيين المناهضين لخط القطار الفائق السرعة بين ليون وتورينو، حيث قال متحدث باسم المتظاهرين في تصريح صحفي : " من الفاضح والمضحك أن تقرر الدولة والحكومة مهاجمة حركة ، ونشطاء بيئيين ، وفلاحين ، ونقابات عمالية في الوقت الذي يجب أن نهاجم فيه اليوم جميع الصناعات وأولئك الذين يدمرون الأحياء ، وكل الذين كانوا سببا في جعلنا نموت من الحر..".
ويطبلغ عدد المتظاهرين 5000 شخصت وفقا للمنظمين، و 3000 شخص وفقا للسلطات. وقالت محافظة سافوا إن ما لا يقل عن ثلاثين " أجنبيًا خاضعين لحظر إداري من الإقليم تم اعتقالهم وتسليمهم إلى الإيطاليين ". وظلت خمس حافلات تقل ناشطين إيطاليين يبلغ عددهم حوالي 250 شخصا ، محاصرة على الحدود.
وهو الأمر الذي أثار ردود فعل ناقمة من طرف النشطاء البيئيين المناهضين لخط القطار الفائق السرعة بين ليون وتورينو، حيث قال متحدث باسم المتظاهرين في تصريح صحفي : " من الفاضح والمضحك أن تقرر الدولة والحكومة مهاجمة حركة ، ونشطاء بيئيين ، وفلاحين ، ونقابات عمالية في الوقت الذي يجب أن نهاجم فيه اليوم جميع الصناعات وأولئك الذين يدمرون الأحياء ، وكل الذين كانوا سببا في جعلنا نموت من الحر..".