.gif)
رئيس الحكومة، عزيز أخنوش جدد رئيس الحكومة، عزيز أخنوش، التأكيد على بداية انخفاض أسعار المنتجات الغذائية، "على سبيل المثال الطماطم والخضر عموما واللحوم وزيت المائدة بدأت فعلا في الانخفاض.
وعزا أخنوش هذا الانخفاض في كلمة له خلال انعقاد المجلس الحكومي اليوم الخميس 16 فبراير 2023 إلى الإجراءات التي يتم اتخاذها، وبفضل تسحن الظروف المناخية، مشددا أن الأسعار ستواصل تسجيل تراجع في الأيام المقبلة حتى تصل إلى المستويات الاعتيادية قبل شهر رمضان.
وجدد رئيس الحكومة التأكيد على ضرورة تعزيز مراقبة السوق الوطنية، والسهر على ضمان تمويل مستمر لها بالمنتجات الغذائية ومحاربة المضاربات؛ وهو الموضوع الذي ستواكبه الحكومة حتى تعود الأسعار إلى مستوياتها الاعتيادية؛
ونوه أخنوش بانخراط الحكومة في السهر على تتبع تطور الأسعار، وقيام البعض منكم بجولات في الأسواق...وقال في هذا الصدد:" تابعنا الزيارة الميدانية التي قام بها محمد صديقي، وزير الفلاحة والصيد البحري والتنمية القروية والمياه والغابات، لسوق الجملة وإحدى ضيعات الطماطم. وكذلك السيد رياض مزور، وزير الصناعة والتجارة، الذي أجرى عمليات تفقدية ببعض مصانع المنتجات الغذائية. كما تابعنا أيضا تجند الولاة والعمال والمصالح التابعة لهم، وخروجهم إلى الميدان لمراقبة الأسعار في الأسواق"، مما يعكس بحسبه مركزية المواطن في مختلف السياسات العمومية من خلال لجان المراقبة المشتركة لوزارة الداخلية، والفلاحة، والصناعة، والمالية حرصت على التتبع اليومي للأسواق، وعمل كبير تقوم به اللجان الإقليمية والوطنية، أتابعها بشكل شخصي عبر التقارير اليومية التي نتوصل بها.
وطالب أخنوش الولاة، وأعضاء الحكومة بواصلة العمل بنفس الوتيرة، بل وتشديد الرقابة والمراقبة على مختلف سلاسل الإنتاج والتسويق، ومواصلة نفس الجهود على مستوى المراقبة والعمل الميداني والتواصلي، الذي من شأنه أن يعكس الصورة الحقيقية للعمل الذي تقوم به الحكومة، خاصة على مستوى تنزيل الأوراش المتضمنة في البرنامج الحكومي.
وعزا أخنوش هذا الانخفاض في كلمة له خلال انعقاد المجلس الحكومي اليوم الخميس 16 فبراير 2023 إلى الإجراءات التي يتم اتخاذها، وبفضل تسحن الظروف المناخية، مشددا أن الأسعار ستواصل تسجيل تراجع في الأيام المقبلة حتى تصل إلى المستويات الاعتيادية قبل شهر رمضان.
وجدد رئيس الحكومة التأكيد على ضرورة تعزيز مراقبة السوق الوطنية، والسهر على ضمان تمويل مستمر لها بالمنتجات الغذائية ومحاربة المضاربات؛ وهو الموضوع الذي ستواكبه الحكومة حتى تعود الأسعار إلى مستوياتها الاعتيادية؛
ونوه أخنوش بانخراط الحكومة في السهر على تتبع تطور الأسعار، وقيام البعض منكم بجولات في الأسواق...وقال في هذا الصدد:" تابعنا الزيارة الميدانية التي قام بها محمد صديقي، وزير الفلاحة والصيد البحري والتنمية القروية والمياه والغابات، لسوق الجملة وإحدى ضيعات الطماطم. وكذلك السيد رياض مزور، وزير الصناعة والتجارة، الذي أجرى عمليات تفقدية ببعض مصانع المنتجات الغذائية. كما تابعنا أيضا تجند الولاة والعمال والمصالح التابعة لهم، وخروجهم إلى الميدان لمراقبة الأسعار في الأسواق"، مما يعكس بحسبه مركزية المواطن في مختلف السياسات العمومية من خلال لجان المراقبة المشتركة لوزارة الداخلية، والفلاحة، والصناعة، والمالية حرصت على التتبع اليومي للأسواق، وعمل كبير تقوم به اللجان الإقليمية والوطنية، أتابعها بشكل شخصي عبر التقارير اليومية التي نتوصل بها.
وطالب أخنوش الولاة، وأعضاء الحكومة بواصلة العمل بنفس الوتيرة، بل وتشديد الرقابة والمراقبة على مختلف سلاسل الإنتاج والتسويق، ومواصلة نفس الجهود على مستوى المراقبة والعمل الميداني والتواصلي، الذي من شأنه أن يعكس الصورة الحقيقية للعمل الذي تقوم به الحكومة، خاصة على مستوى تنزيل الأوراش المتضمنة في البرنامج الحكومي.
