محمد الديش المنسق الوطني للائتلاف المدني من أجل الجبل سجل محمد الديش، المنسق الوطني للائتلاف المدني من أجل الجبل بأسف كبير وحسرة كبيرة حرائق الغابات بشمال المغرب، مشيرا بأن هذه الكارثة تنضاف الى عوامل هشاشة الغابات واستنزافها بسبب غياب الصيانة وعدم تهيئة المسالك للتدخل في مثل هذه الأحداث.
وأضاف الديش أن الخسائر التي لحقت بالغابات، ينبغي أن تشكل درسا للمسؤولين والعمل على تخليف المساحات المهمة الضائعة نتيجة الحرائق، ووضع إجراءات للتخفيف من آثار مثل هذه الأحداث، داعيا الى تأهيل الساكنة المجاورة للغابات، وخاصة الجمعيات المستفيدة من حق الانتفاع من أجل صيانة الغابات، ومن أجل اليقظة الدائمة لتفادي وقوع حرائق
( إزالة الحشائش، قطع الزجاج، الأعشاب اليابسة..) بتأطير من مصالح المياه والغابات .
وقال الديش أن الحرائق ألحقت خسائر فادحة بالساكنة، كما يتضح من خلال الشهادات التي استمع اليها، مشيرا بأن هؤلاء متشبثون بإرثهم داخل الغابة، داعيا الى منحهم جزء من المسؤولية حي يحرصوا على الحفاظ عليها وتفادي تكرار حرائق أو التقليل من تداعياتها مستقبلا.
وأوضح محاورنا أن التغيرات المناخية والحرارة المفرطة، تعد عوامل مساعدة على اشتعال النيران، داعيا الى اليقظة وتعبئة المواطنين، مقدما مثال ساكنة ايموزار كندر التي بذلت مجهودا كبيرا السنة الماضية لإطفاء الحرائق بإمكانياتهم الذاتية قبل وصول إمدادات الإطفاء.
كما دعا أيضا الى تحديد المناطق المهددة بالحرائق، ووضع برامج استباقية، بما فيها صيانة الغابات بإزالة الحشائش والأعشاب والأغصان اليابسة، وقطع الزجاج..لتفادي تمدد النيران في حالة اشتعالها الى مناطق أخرى مستقبلا.
وأضاف الديش أن الخسائر التي لحقت بالغابات، ينبغي أن تشكل درسا للمسؤولين والعمل على تخليف المساحات المهمة الضائعة نتيجة الحرائق، ووضع إجراءات للتخفيف من آثار مثل هذه الأحداث، داعيا الى تأهيل الساكنة المجاورة للغابات، وخاصة الجمعيات المستفيدة من حق الانتفاع من أجل صيانة الغابات، ومن أجل اليقظة الدائمة لتفادي وقوع حرائق
( إزالة الحشائش، قطع الزجاج، الأعشاب اليابسة..) بتأطير من مصالح المياه والغابات .
وقال الديش أن الحرائق ألحقت خسائر فادحة بالساكنة، كما يتضح من خلال الشهادات التي استمع اليها، مشيرا بأن هؤلاء متشبثون بإرثهم داخل الغابة، داعيا الى منحهم جزء من المسؤولية حي يحرصوا على الحفاظ عليها وتفادي تكرار حرائق أو التقليل من تداعياتها مستقبلا.
وأوضح محاورنا أن التغيرات المناخية والحرارة المفرطة، تعد عوامل مساعدة على اشتعال النيران، داعيا الى اليقظة وتعبئة المواطنين، مقدما مثال ساكنة ايموزار كندر التي بذلت مجهودا كبيرا السنة الماضية لإطفاء الحرائق بإمكانياتهم الذاتية قبل وصول إمدادات الإطفاء.
كما دعا أيضا الى تحديد المناطق المهددة بالحرائق، ووضع برامج استباقية، بما فيها صيانة الغابات بإزالة الحشائش والأعشاب والأغصان اليابسة، وقطع الزجاج..لتفادي تمدد النيران في حالة اشتعالها الى مناطق أخرى مستقبلا.
