بعد أن قصفه مزوار: هل سيجتر بنكيران "الطعنة" أم "سيشرمل" رئيس حزب الأحرار؟ (مع فيديو)
هل يعيد بنكيران نفس "الأسطوانة" ويقصف مزوار الذي هاجم حزب العدالة والتنمية في الاجتماع الأخير للمجلس الوطني لحزب الحمامة، أم هل سيبلع لسانه ويجتر "الإهانة" و"الطعنة" التي سددها له في ظهره أحد أبرز حلفائه في الحكومة؟ فالانقلاب المفاجئ والمباغت لمزوار يذكر بالحروب الكلامية الطاحنة التي كانت الساحة السياسية مسرحا لها في قلب التحضيرات التي كان يجريها بنكيران لتشكيل حكومته الأولى، حيث كان لا يفوت الفرصة في أي تجمع خطابي للنيل من مزوار الذي كان آنذاك وزيرا للمالية، إذ ...