خلافا لما جرى به العمل: الوزير التوفيق يسلم مفاتيح وزارة الأوقاف للتيار الأصولي
ما زالت الفوضى التي عرفتها صلاة العيد في عدة مناطق بالمغرب ترخي بظلالها في الصالونات ومجالس الناس في المقاهي والمنازل والرباطات، بسبب الانزلاق الذي لاحظه متتبعون، الذي بدأت تعرفه عملية تحديد وقت الصلاة، وهو الانزلاق الذي بين زحفا متناميا للأصوليين على مسارب الوزارة وبعض المجالس العلمية المحلية. فحسب الخبراء الذين استأنست "أنفاس بريس" برأيهم، نجد أن تحديد موعد صلاة العيد قابل للتكييف للاعتبارات الاجتماعية والبيئية والمناخية لكل منطقة، ما دام وقتها الشرعي يبتدئ من ارتفاع الشمس إلى الزوال، وهذا ...