لهلالي: 2019 سنة التوتر الاجتماعي وصعوبة في السياسة الخارجية لفرنسا
مع نهاية سنة 2019 مازالت فرنسا تعيش حالة توتر الاجتماعي، واستمرار الإضرابات بشكل غير محدود واستمرار رهان القوة بين النقابات والحكومة الفرنسية التي تندر بسنة اجتماعية صعبة بالنسبة لرئيس الفرنسي ايمانييل ماكرون وحكومته. الحرب على الارهاب بالساحل؛ كانت صعبة بالنسبة لفرنسا هذه السنة وخلفت خسائر في الجيش الفرنسي، بالإضافة الى تنامي خطاب معادي لفرنسا ببعض بلدان الساحل، مما جعل الرئيس الفرنسي يطالب هذه البلدان بالتعبير عن موقفها من هذه الوضعية، كما اتخذت قرارا مهما على ...