عبد الإله حسنين: صيف آخر بدون مخيمات ولا عطلة
مر أكثر من سنة على تعطيل مختلف مصالح قطاع الشباب وتجميد أغلب موظفيها ليس فقط على المستوى المركزي بل أيضا على المستوى الوطني؛ فمؤسسات دور الشباب لا زالت مغلقة وفضاءات التداريب والتكوينات لا علم للبرمجة بها ومنح الجمعيات التربوية ومنظمات الشباب معلقة دون معرفة الأسباب ومشاريع البناء والإصلاح ضلت متوقفة وبرامج التنشيط والترفيه أصبحت في خبر كان واتفاقيات الشراكة غير مفعلة. الشئ الوحيد الذي لا زال يسير على السكة هو الاجتماعات الروتينية وأجور الموظفين وعلاوات المسؤولين. ...