Tuesday 17 June 2025

كتاب الرأي

مصطفى الخداري: "هبة" وقصتها مع الزواج

بكت، ولولت وناشدت زوجها بكل ما أتيت من قوة بالتخلي عن فكرة الطلاق. ظل هو جامدا كعادته في مثل هذه المواقف الحرجة. لم يبال وكأنه لم يسمعها، وكأنه لم يرمق خديها المبللتين بالدموع الحارقة. لم يحرك ساكنا أمام توسلاتها المتكررة. حاولت بكل ما تملك من جهد ان تبعده عن الفكرة، لكنه أصر على قراره الصارم. عاشت هبة هذه الأيام ظروفا صعبة للغاية. همها الوحيد الآن هو القيام بواجبها تجاه أبيها الذي يرقد مريضا في صراع ...

مصطفى المتوكل الساحلي: الفاتح من ماي والأول من شوال.. بين زكاة الفطر ومطالب المساكين والشغيلة والكادحين

بسبب إلغاء شهر النسئ الذين هو إجراء حسابي ...

لحسن العسبي: جيل "السروية" و"إمسيسيدن"

بعودة الساعة الإضافية (كانت تسمى من قبل الساعة ...

محمد الشمسي: الصحافة من زمن العظماء إلى عهد اللقطاء

بات حالك يوجع النفوس الطاهرة يا مهنتي التي دخلتها دخول ...

محمد منير: الخمر في ميزان العقل بين التحريم والإجتناب

لا شك أن مناط التكليف في الإنسان وتحديد مسؤوليته عن ...

بوسلهام الضعيف: معذرة مجرد تمرين لتدمير الآخرين

بخصوص التدوينة المتعلقة بمهرجان مسرح الشباب، الغرض منها ...

الصادق بنعلال: وكالة الأنباء الجزائرية والسقوط الأخلاقي المريع

تشكل وكالة الأنباء في البلدان والأقطار المتقدمة الراقية المنتمية إلى ...

أحمد الحطاب:الإنسانية موضوعةً على المحكِّ

عندما نقول إن شيئا ما موضوعٌ على المِحكِّ، ...

عبد السلام المساوي: معضلة اليسار كامنة أساسا في أزمة اليساريين ذاتهم

اليسار الذي اقتات المحافظون الدينيون من الفراغات التي تركها خلفه ومن ...

زكرياء عبد المجيد:أما آن لصوت الحكمة أن يصدح!؟

ترددت كثيرا في الخوض في هذا الموضوع، ومن ...

عبد الرزاق بوقنطار: من المسؤول عن الضمير المهني؟

رسالة إلى الضمير المهني، المستهلك في مرحلة إنعاش كلينيكي وفي ...

رشيد صفر: الفن والتوبة

أبواب التوبة مفتوحة لكل عاص وغير ملتزم بتعاليم ...