السبت 20 ديسمبر 2025

كتاب الرأي

حبيبي: في معنى الروائح الخالدة..أو فلسفة السفر عبر ذاكرة الاستنشاق...

 روائح الحياة التي تُغني أحيانا عن حاسة الإبصار...عجائب وغرائب غير مرئية لكنها حية على الدوام. روائح الأمهات تظل تجذبنا حتى الموت للقاء تلك الأجساد التي أنجبتنا أولا وتغذينا منها ثانيا حتى حصلنا على جرعة الاستمرار في الحياة وعبثنا بها ثالثا حتى ترهلت لنبلغ بأجسادنا قمة النضج والنضارة والفتوة والإغراء.. تلكم روائح  لامثيل لها مهما صنعوا لها من عطورتحاول نسخها أو نسائم تحلم بالحلول محلها،   بل  ومهما صاغوا لها من الجمل والتعابير كانت  نثرا او شعرا أو تشكيلا ...

نوفل البعمري: متى يتدخل البرلمان الأوربي لحماية حقوق الإنسان في فرنسا؟

البرلمان الأوروبي الذي يتحرك في قضايا وهمية لإثارة ...

العداسي: حرق القرآن بالسويد.. هل وقع استفزازنا بالفعل؟!

دفعتني جرأة حفيد أبو لؤلؤة المجوسيّ، قاتل عمر ...

ادريس الأندلسي: حرق الكتب فعل الجهلاء والجبناء 

حين تحرق الكتب، فأعلم أن الفاعل جاهل وحاقد ومجرد ...

جمال العسري: حرق القرآن الكريم... ما الذي تسعى إليه دولة السويد؟

قبل فرحة العيد ... وتبريكاته... ما الذي تسعى ...

جمال الدين ريان: التقارب المغربي الهولندي على حساب ترحيل الغير الشرعيين

المهاجرون المغاربة الغير الشرعيين  وطالبي اللجوء بهولندا الذين ...

عبد المجيد طعام:  تأملات في مفهوم "الشَّنَّاقة"..كل فرد من المجتمع هو مشروع"" شَّنَّاق

مع اقتراب عيد الأضحى ، كثر الحديث عن " الشَّنَّاقة ...

 صافي الدين البدالي: الأمية السياسية أخطر من حرب شاملة على أمة..

لا يختلف إثنان عن مخاطر الأمية السياسية على ...

محمد الشمسي: سعار عدالة أضاعت الإنصاف

عندما توصل عبد المجيد باستدعاء من طرف الشرطة لبى النداء ...

رايس: وضع كارثي قاد أولمبيك خريبكة إلى القسم الثاني

عاش‭ ‬نادي‭ ‬أولمبيك‭ ‬خريبكة‭ ‬لكرة‭ ‬القدم،‭ ‬خلال‭ ‬الموسم‭ ‬الكروي‭ ‬المنتهي،‭ ...

أبو الخصيم: نزول الدفاع الجديدي للقسم الثاني نتيجة لتراكمات أثقلت الفريق

هناك‭ ‬تراكمات‭ ‬وراء‭ ‬نزول‭ ‬الدفاع‭ ‬الحسني‭ ‬الجديدي‭ ‬للقسم‭ ...

إدريس الأندلسي: طاكسي محطات القطار.. من يحمي المسافر؟

تفاقمت منذ سنوات ظاهرة الشناقة أمام محطات القطار. ...