رمضان 2022.. تعدد الأعمال ووجوه تستحوذ على الطاولة الرمضانية
مفارقة غريبة هي تلك التي تعيشها الشاشة الرمضانية المغربية، ففي الحين الذي تشتكي فيه فئة عريضة من الفنانين من ندرة العروض وشح الأعمال في الساحة الفنية المغربية، نجد أن أسماء تستحوذ على المشهد الرمضاني المغربي، مسجلة حضورا متكررا، بل أكثر من ذلك فهي لم تعد تكتفي بعملين، إذ باتت تطمع بالمزيد. أن يحكم على المشاهد المغربي بمشاهدة الوجوه ذاتها وفنانين يعدون على رؤوس الأصابع دون غيرهم، يخيمون على محطتين يتيمتين، ألا ينبغي أن يكون ذلك ...