لهذا سيكون المغرب الناطق باسم القارة الإفريقية والدفاع عن مصالحها في "كوب 22"
بعد "ليما" و"باريس" المنتميتين لقارتين مختلفتين، أتى الدور هذه المرة على مدينة مراكش المحسوبة هي الأخرى على قارة مغايرة، ليس فقط لاحتضان فعاليات "كوب 22" ما بين 7 و18 نونبر 2016، ولكن لتكون أيضا المحطة الأكثر أهمية من جميع سوالفها بفعل ما ينتظر تجسيده أثناءها لكل ما تم تداوله من قبل. على أساس أن "كوب 20" بالبيرو حمل شعار "التفاوض"، و"كوب 21" بفرنسا كان لغاية "التقرير"، وكوب 22" بالمغرب من أجل "العمل". الأمر الذي يؤكد مفاصل الاختلاف بين أهداف اللقاءين ...