" جمعية رزق الخيرية" ورسائل نسختها في جمعها التواصلي السنوي الأول
عرفت مؤسسة المجتمع المدني بالمغرب في السنوات الأخيرة حالة من التردي والنكوص في الخدمات رغم المكانة الاعتبارية التي حظيت بها في دستور 2011 كشريك استراتيجي في تدبير الشأن العام، ساهم في هدا التراجع غياب التأطير والتأهيل، وفي ظل تراجع مجموعة من الكفاءات والاطر المثقفة التي أعطت لهده المؤسسة نفسا وطنيا وبريقا منقطع النظير، في حين لم تكتف بعض الأحزاب السياسية الا بالإجهاز على المؤسسة المدنية بتفكيكها بخطط جهنمية وحولتها الى لاعب احتياط، أولا لمليء الفراغ القاتل ...