تحولت الأرض المخصصة لـ"التجزئة الجماعية" بالحي الإداري لبلدية الدروة، والمتواجدة بين مقرات الباشوية والجماعة وتجزئة المدينة، إلى سوق عشوائي لبيع الخضر والفواكه، مملوء بالخيام البلاستيكية، وسط انتشار الحمير ومخلفات البلاستيك. وقد تسبب هذا الوضع في تشويه جمالية الحي الإداري، وإحداث مشاكل عديدة للسكان القاطنين أمام هذه الفوضى، بسبب النفايات والحيوانات التي تتجول بكل حرية على جنبات أسوار مرافق جماعية وأخرى تابعة للسلطات المحلية. ويستغرب ...
أجلت المحكمة الابتدائية بتمارة يوم الخميس 3 أبريل ...
أعطت المديرية العامة للأمن الوطني، يوم الخميس 03 أبريل ...
1- تبدو نصيحة العارف بالله سيدي عبد السلام بن مشيش ...
في خطوة نوعية لتعزيز ثقافة المشاركة المواطنة لدى ...
أفادت مصادر محلية بإقليم ميدلت أن ساكنة جماعة ...
أعلنت مجموعة أكديطال، الرائدة في قطاع الصحة الخاص ...
يعيش العديد من سكان جماعة الحساسنة في برشيد ...
في كل مرة تقرر فيها الحكومة العودة إلى ...
لقد تميز المغرب في المؤتمر الأوروبي لطب الأشعة ...
يواصل الاتحاد الوطني للمتصرفين المغاربة تنفيذ برنامجه النضالي، احتجاجًا على ...
قال النقيب عبد الرحيم الجامعي، أنه بينما يرتفع موقع المحامين ...
