قالت مساعدة وزير الخارجية الأمريكية لشؤون الشرق الأوسط، باربرا ليف، الجمعة 22 نونبر 2024 بالرباط، إن الولايات المتحدة تقدر الدعم "المستمر والقيم للملك محمد السادس" لفائدة القضايا ذات الاهتمام المشترك، مؤكدة أن هذا الدعم "له دور أساسي في تعزيز الاستقرار والأمن والتنمية سواء بالمنطقة أو بإفريقيا".
وأكدت ليف، في لقاء مع الصحافة عقب مباحثات مع وزير الشؤون الخارجية والتعاون الإفريقي والمغاربة المقيمين بالخارج، ناصر بوريطة، أن "الولايات المتحدة تقدر الصوت الحاسم للمغرب في النهوض بشرق أوسط أكثر سلاما وأمنا، وكذا ريادة المملكة التي تستجيب للاحتياجات الإنسانية في غزة"، مضيفة أن التزام المغرب طويل الأمد لفائدة التعايش يعد مثالا مهما في هذا السياق.
من جهة أخرى، سجلت ليف أن هذا الاجتماع يندرج في إطار التنسيق والتعاون الوثيقين بين البلدين حول الأولويات الإقليمية والعالمية.
وقالت إن "المغرب يعد أحد أعرق وأقرب حلفائنا"، مضيفة أن مباحثاتها مع بوريطة شكلت مناسبة لبحث سبل تعميق العلاقات بين المملكة والولايات المتحدة.
وأكدت ليف، في لقاء مع الصحافة عقب مباحثات مع وزير الشؤون الخارجية والتعاون الإفريقي والمغاربة المقيمين بالخارج، ناصر بوريطة، أن "الولايات المتحدة تقدر الصوت الحاسم للمغرب في النهوض بشرق أوسط أكثر سلاما وأمنا، وكذا ريادة المملكة التي تستجيب للاحتياجات الإنسانية في غزة"، مضيفة أن التزام المغرب طويل الأمد لفائدة التعايش يعد مثالا مهما في هذا السياق.
من جهة أخرى، سجلت ليف أن هذا الاجتماع يندرج في إطار التنسيق والتعاون الوثيقين بين البلدين حول الأولويات الإقليمية والعالمية.
وقالت إن "المغرب يعد أحد أعرق وأقرب حلفائنا"، مضيفة أن مباحثاتها مع بوريطة شكلت مناسبة لبحث سبل تعميق العلاقات بين المملكة والولايات المتحدة.