في الحقيقة ماقام به عبد الاله بائع الحوت بمراكش يفوق بكثير ما نناقشه الآن، بعدما أصبح حديث الساعة حول ثمن مادة تعتبر قوت الغلابة ، وكيف فضح المتلاعبين بأسعار المواد الأساسية في زمن فشلت فيه كل المخططات وبكل ألوانها الأزرق منها والأخضر ولم نحاسب أحد . استطاع النقاش أن يخفي وراءه كيف أننا في دولة تمتلك (جوج بحور ياحسرة ...) بلا عائد اقتصادي ومواطن لايعرف حتى أسماءالسمك الأبيض فكيف السبيل إلى الوصول إليه؟بل يعتبر من سابع المستحيلات. ...
نَعلمُ المكانةَ المميَّزة التي تكتسيها طُقوسُ عيدِ الأضحى ...
نعم لقد وصفتُ ذلك القرار بالحكيم منذ الوهلة الأولى، حتى ...
أصبح غلاء الأسعار في المغرب واقعًا يثقل كاهل ...
إن التكرار السنوي للوجوه نفسها ظاهرة غير صحية، لأنها تسقط ...
بعث لي أحد الأصدقاء برابط بدت في غلافه صورة المفكر ...
إن كل الشرائع السماوية منها والأرضية، وضعت دائما ...
في الواقع، وكما أكدتُ على ذلك أكثر من ...
تكاثرت التعاليق حول حادثة إقفال متجر بيع الأسماك ...
منذ استقلال الجزائر وهي تكيد وتمكر بالمغرب باستعمال ...
لم يكن الرئيس الروسي فلاديمير بوتين يحلم بما ...
في كل منعطف تاريخي تثبت المملكة المغربية أن ...
