خرجت من البيت في هدوء ثم أدرت المفتاح بإحكام. شعرت برغبة المشي تستعر بقوة في ثنايا نفسي. لبثت أسير على الرصيف متأبطا صمتي، أسير وحدي بلا وجهة، كزورق يمخر عباب البحر بلا بوصلة تهديه. كان الوقت مبكرا. الشوارع شبه مقفرة، ومعظم المحلات مغلقة. أما الطقس فكان جد غائم ومضبب، إذا مددت يدك في الفراغ لا تكاد تراها. وفجأة، التمعت في ذهني حكاية الأديب عبد المجيد بنجلون "البرد في إنجلترا". نص درسناه في المدرسة حينما كنا صغارا، يصف ...
في تقديري أن المعركة الأساس، بل أم المعارك، في المغرب ...
مادام بيان واحد قادر على إسقاط مسؤول من ...
وجب الاعتراف بأن قراءة تاريخ الجزائر بعد الانقلاب على أول ...
لا نطرح السؤال هنا من باب الفضول الأكاديمي او العلمي ...
لقد دأب المؤرخون للعلوم وتاريخ الأفكار على البدء بالحضارة الإغريقية ...
على مدى عقود من الزمن عرفت هجرة المغاربة ...
حين نتابع مشاهد الشغب في الملاعب، وما يصاحبها من صراخ ...
يقول الرائع دوستويفسكي : ” أن الإنسان كائن ...
في ظل التحولات الإقليمية والدولية المتسارعة، تُعد قضية ...
في فلسفة اللامركزية، تُعد المجالس الجماعية ركيزة أساسية ...
مع اقتراب كل استحقاق انتخابي جديد، يطفو على السطح ذلك ...
