مصطفى المنوزي: بين الريف والصحراء وطن شاسع من الفقراء إلى التنمية والديمقراطية
منذ مدة تخليت عن تحرير «حديث الجمعة»، والسبب هو اللغو المقابل والصمم المفتعل. فإعلاميو الفضائح لا يكترثون لما يكتب ويروى من قبل المفترضين أنهم خصوم متخالفين أو مختلفين معهم، مع أن الأصل في الأمور حسن النوايا والحياد الموضوعي تجاه الأطراف الفاعلة في الساحة. سامح الله الجميع، لكن يومه الجمعة، كتبت هذه الأحرف فقط لأن عناصر «الحديث» لم تستجمع ولم تتوفر بعد، ولربما سيوافينا إعلاميونا النزهاء ببعض «المعطيات» كسبق. غير أنه هيهات ثم هيهات، فالمعلومة محجوزة إلى ما بعد سماع خطاب ...