من هم رواد الأغنية المغربية؟.. السؤال الذي يهدد بزعزعة أركان "دار البريهي"
مرة أخرى يتأكد بأن قدر الشركة الوطنية للإذاعة والتلفزيون لا يشأ إلا أن ينصبها موقع "أم القلاقل"، بمستجدات لا يستهويها سوى الميل نحو أفضل مسلك يتقن فن التعثر والعراقيل. إذ واسترسالا للمشهد المتعارف عليه كـ "ماركة مسجلة" لها طيلة أيام السنة، أتى اقتراب شهر رمضان ليعيد خبطات سوالفه، ولو أن الأمر انسحب مؤخرا تجاه سهرات التلفزة الأسبوعية خلال الشهر الفضيل، باعتبارها رهان يحاول المشرفون بدار البريهي الارتكان إليه من أجل رفع نسب المشاهدة بعد اجتماعات ولقاءات وصفت بالماراتونية إلى حد ...