صرخة الْبَّارْدِيَّةْ مَّالِينْ الْخَيْلْ... "فِينْ إِيَّامْ الْحَبَّةْ والْبَارُودْ مَنْ دَارْ الْقَايَدْ"
هل مازالت رسائل غناء عن العيطة قادرة على تشنيف مسامع المتلقي بشذراتها الجميلة من قبيل "الْبَارُودْ عْلَى ﯕصَاصْ الْخَيْلْ" أو "يَعْجَبْنِي الْبَارُودْ فُوقْ رَاسْ الْعَوْدْ"؟ وهل مازال فرسان وشَعْبْ التّْبَوْرِيدَةْ يتغنّى بلازمة "الَحَبَّةْ والْبَارُودْ مَنْ دَارْ الْقَايَدْ" في زمن الإرتفاع الصاروخي والمهول لثمن الكيلوغرام الواحد من مادة البارود التي يحتاجونها "الْبَّارْدِيَّةْ مَّالِينْ الْخَيْلْ" خلال مواسم التبوريدة لتقديم عروضهم الفرجوية؟ في هذه الورقة تطل عليكم جريدة "أنفاس بريس" لنقل إكراهات تنظيم المواسم والمهرجانات برسم صيف سنة ...