عملت "موروكن آب سيكلينغ بروغرام" على صناعة هذه المستلزمات انطلاقا من لافتات إشهارية مستعملة أطلقت شركة المياه المعدنية بأولماس أول عملية في المغرب لتوزيع حقائب مدرسية مصنوعة عن طريق عملية إعادة التدوير للأفضل "آب سيكلينغ".
تهدف هذه العملية المُواطنة إلى توزيع 3000 حقيبة على 3000 تلميذ وتلميذة ينحدرون من الفئات الهشّة عبر جميع أنحاء المملكة.
وقد عملت "موروكن آب سيكلينغ بروغرام" على صناعة هذه المستلزمات انطلاقا من لافتات إشهارية مستعملة.
تهدف هذه العملية المُواطنة إلى توزيع 3000 حقيبة على 3000 تلميذ وتلميذة ينحدرون من الفئات الهشّة عبر جميع أنحاء المملكة.
وقد عملت "موروكن آب سيكلينغ بروغرام" على صناعة هذه المستلزمات انطلاقا من لافتات إشهارية مستعملة.
بفضل حشد جهود النسيج الجمعويّ وخاصة جمعيّتيْ "أصدقاء المدارس" و"ملائكة الرحمان" تمّ توزيع الحقائب المدرسية على الأطفال بكلّ من مراكش، وحدّ السوالم، وأكادير، والجديدة وأولماس.
في المغرب، يتم استخدام أكثر من 250 ألف لافتة إشهارية كل عام في حملات إعلاميّة قصيرة المدى. وإن جمع وإعادة تدوير هذه اللافتات يمكن من تقوية وتزويد سلاسل إنتاج حرفية تخلق فرص عمل، فضلا على المساهمة في الاقتصاد الدائري.
وقد عملت شركة المياه المعدنية بأولماس على تخزين جميع لافتاتها الإشهارية طوال سنة كاملة من أجل إعادة استخدامها بطريقة مفيدة.
"تعكس هذه العملية قيمنا كشركة مغربية مسؤولة لأنها توازي بين التزاماتنا المدنية وتعهُّداتنا بتنمية ونموّ مُستدامَين ومسؤولَين"، يوضح نوفل جلال، نائب المدير العام المنتدب لشركة المياه المعدنية بأولماس.
في المغرب، يتم استخدام أكثر من 250 ألف لافتة إشهارية كل عام في حملات إعلاميّة قصيرة المدى. وإن جمع وإعادة تدوير هذه اللافتات يمكن من تقوية وتزويد سلاسل إنتاج حرفية تخلق فرص عمل، فضلا على المساهمة في الاقتصاد الدائري.
وقد عملت شركة المياه المعدنية بأولماس على تخزين جميع لافتاتها الإشهارية طوال سنة كاملة من أجل إعادة استخدامها بطريقة مفيدة.
"تعكس هذه العملية قيمنا كشركة مغربية مسؤولة لأنها توازي بين التزاماتنا المدنية وتعهُّداتنا بتنمية ونموّ مُستدامَين ومسؤولَين"، يوضح نوفل جلال، نائب المدير العام المنتدب لشركة المياه المعدنية بأولماس.
وأورد بلاغ شركة المياه المعدنية بأولماس التزامها لصالح التّعليم منذ أكثر من 20 عاما عبر العديد من الأعمال التضامنية في جميع أنحاء المملكة، ولا سيما إنشاء مدرسة "المنبع" وتقديم الدّعم الشّامل لها. حيث توفر هذه المدرسة التي تقع بمنطقة "تارميلات" فرصة التّعليم لأكثر من 200 تلميذ سنويّا في أفضل الظروف لتحقيق النجاح.
