هارفي واينستين أدين المنتج السينمائي السابق هارفي واينستين (67 عاما) بتهمتي الإغتصاب من الدرجة الثالثة والاعتداء الجنسي في مدينة نيويورك، حيث يواجه عقوبة بالسجن تصل إلى 23 عاما بعد أن تمت من أخطر التهم الموجهة إليه، وهي الاعتداء الجنسي الوحشي والاغتصاب من الدرجة الأولى.
ووجهت 80 امرأة على الأقل، بينهن ممثلات شهيرات مثل غوينيث بالترو وأوما ثورمان وسلمى حايك، اتهامات لواينستين بسوء سلوك جنسي تمتد إلى عقود مضت.
ويعد الحكم تتويجا لمحاكمة طويلة مشحونة بالعواطف بدأت في السادس من يناير2020، وشملت شهادة ست نساء قلن تحت القسم إن واينستين اعتدى عليهن جنسيا خلال العقود الثلاثة الماضية.
وبالإضافة إلى الاتهامات التي يواجهها واينستين أمام محكمة نيويورك، يواجه أربعة اتهامات أخرى أمام محكمة لوس أنجلوس.
وعلى مدار الأسابيع القليلة الماضية، ظهر واينستين واثقا من فرصه بالبراءة، رغم صمته خلال عملية المداولات، ورفضه الإجابة عن الأسئلة التي طرحها عليه الصحفيون في رواق دار المحكمة.
وأصدرت مجموعة " تايمز أب" (Time's Up) المناهضة للتحرش الجنسي التي أطلقها مشاهير هوليوود بيانا عن إدانة هارفي واينستين، حيث قالت " تينا تشن " الرئيسة والمديرة التنفيذية للجمعية "هذه المحاكمة، وقرار هيئة المحلفين اليوم يمثلان حقبة جديدة من العدالة،لإعطاء الأمل للناجيات والناجين من المضايقات وسوء المعاملة والاعتداء في العمل.
ووجهت 80 امرأة على الأقل، بينهن ممثلات شهيرات مثل غوينيث بالترو وأوما ثورمان وسلمى حايك، اتهامات لواينستين بسوء سلوك جنسي تمتد إلى عقود مضت.
ويعد الحكم تتويجا لمحاكمة طويلة مشحونة بالعواطف بدأت في السادس من يناير2020، وشملت شهادة ست نساء قلن تحت القسم إن واينستين اعتدى عليهن جنسيا خلال العقود الثلاثة الماضية.
وبالإضافة إلى الاتهامات التي يواجهها واينستين أمام محكمة نيويورك، يواجه أربعة اتهامات أخرى أمام محكمة لوس أنجلوس.
وعلى مدار الأسابيع القليلة الماضية، ظهر واينستين واثقا من فرصه بالبراءة، رغم صمته خلال عملية المداولات، ورفضه الإجابة عن الأسئلة التي طرحها عليه الصحفيون في رواق دار المحكمة.
وأصدرت مجموعة " تايمز أب" (Time's Up) المناهضة للتحرش الجنسي التي أطلقها مشاهير هوليوود بيانا عن إدانة هارفي واينستين، حيث قالت " تينا تشن " الرئيسة والمديرة التنفيذية للجمعية "هذه المحاكمة، وقرار هيئة المحلفين اليوم يمثلان حقبة جديدة من العدالة،لإعطاء الأمل للناجيات والناجين من المضايقات وسوء المعاملة والاعتداء في العمل.
