اشتعلت مواقع التواصل الاجتماعي ليلة أمس 7 يناير 2019، وهي "تنعي" الإعلامي المعروف مصطفى العلوي بشكل افتراضي وتطبعه الإشارة.

ولرفع كل لبس اتصلت "أنفاس بريس" بواحد من أصدقائه المقربين، الذي أكد أن المعني بالأمر في وضع صحي جيد، ولا يشكو من أية علة أو مرض، وما يصدر في شأن خبر وفاته فهو مجرد نموذج من مئات الإشاعات التي قتلت وزوجت وطلقت العديد من الأسماء التي لها شهرة معينه، سواء في المجال الفني أو الرياضي أو الإعلامي..

ويذكر أن مصطفى العلوي نال شهرة واسعة في عهد المرحوم الحسن الثاني، حيث كانت توكل مهمة نقل مراسيم مختلف زياراته وأنشطته المختلفة داخل المغرب وخارجه، فضلا غن تقديمه لأهم النشرات الإخبارية الرئيسية بالتلفزة المغربية (القناة الأولى).. كما أشرف على تقديم العديد من البرامج التلفزية والإذاعية.