عبد اللطيف معزوز والقنصل الإيطالي عقد عبد اللطيف معزوز رئيس مجلس جهة الدارالبيضاء -سطات، يوم الخميس 13 مارس 2025 بمقر الجهة، لقاء مع القنصل الإيطالي بحضور أسماء بلقزيز نائبة رئيس الجهة.
وركز اللقاء على توطيد العلاقات المتينة والآفاق المستقبلية التي تجمع المغرب بالجمهورية الإيطالية.
اللقاء شكل فرصة للجانبين لاستعراض طموحاتهما وآفاق التعاون بشأن العديد من القضايا ذات الارتباط الثنائي والمشترك وخاصة فيما يتعلق بالجهوية المتقدمة التي أحرز فيها المغرب تقدما ملموسا في إطار إرساء تنمية جهوية مستديمة ودامجة، حيث قدم عبد اللطيف معزوز لمحة عن هذا النموذج الترابي الجديد المعزز للتمثيلية الديمقراطية الجهوية مبديا عزمه على إقامة المزيد من العلاقات الداعمة في مجال التنمية الترابية، كما استعرض ذات ايضاً المؤهلات الاقتصادية والاستثمارية والفلاحية والبيئية والرياضية التي تزخر بها جهة الدارالبيضاء-سطات والتي تجعل منها جهة ذات ريادة وجاذبية ترابية قوية.
من جانبه، أشار القنصل الإيطالي إلى ضرورة استمرار عقد اللقاءات الثنائية بين الطرفين من أجل مناقشة كافة القضايا المستجدة وتفعيل التعاون المشترك خلال المرحلة القادمة مثمنا في ذات الإطار النهضة التنموية التي شهدتها المملكة المغربية على مختلف الأصعدة وهو ما عزز موقعها الإيجابي في مصاف الدول الصاعدة والنامية. .
وركز اللقاء على توطيد العلاقات المتينة والآفاق المستقبلية التي تجمع المغرب بالجمهورية الإيطالية.
اللقاء شكل فرصة للجانبين لاستعراض طموحاتهما وآفاق التعاون بشأن العديد من القضايا ذات الارتباط الثنائي والمشترك وخاصة فيما يتعلق بالجهوية المتقدمة التي أحرز فيها المغرب تقدما ملموسا في إطار إرساء تنمية جهوية مستديمة ودامجة، حيث قدم عبد اللطيف معزوز لمحة عن هذا النموذج الترابي الجديد المعزز للتمثيلية الديمقراطية الجهوية مبديا عزمه على إقامة المزيد من العلاقات الداعمة في مجال التنمية الترابية، كما استعرض ذات ايضاً المؤهلات الاقتصادية والاستثمارية والفلاحية والبيئية والرياضية التي تزخر بها جهة الدارالبيضاء-سطات والتي تجعل منها جهة ذات ريادة وجاذبية ترابية قوية.
من جانبه، أشار القنصل الإيطالي إلى ضرورة استمرار عقد اللقاءات الثنائية بين الطرفين من أجل مناقشة كافة القضايا المستجدة وتفعيل التعاون المشترك خلال المرحلة القادمة مثمنا في ذات الإطار النهضة التنموية التي شهدتها المملكة المغربية على مختلف الأصعدة وهو ما عزز موقعها الإيجابي في مصاف الدول الصاعدة والنامية. .
