الاحتفال ترأّسه السعيد أمزاري، والي جهة سوس ماسة ترأّس السعيد أمزاري، والي جهة سوس ماسة، عامل عمالة أكادير إداوتنان، يوم الأربعاء 19فبراير 2025، مراسيم الاحتفال باليوم الوطني للسلامة الطرقية، الذي احتضنته الثانوية الإعدادية عبد العالي بن شقرون بمدينة أكادير.
ويندرج هذا الحدث في إطار الجهود المبذولة لتعزيز الوعي بأهمية احترام قوانين السير والتقليل حوادث الطرق، تحت شعار: "التزم من أجل الحياة".
وكان في استقبال والي جهة سوس ماسة، عامل عمالة أكادير إداوتنان، وفاء شاكر مديرة الأكاديمية الجهوية للتربية والتكوين لجهة ماسة، رفقة ممثلة الوكالة الوطنية للسلامة الطرقية، وعدد من المسؤولين الترابيين الأمنيين والدركيين وغيرهم.
وخلال هاته الزيارة الميدانية، قام الوالي والوفد المرافق له بزيارة مختلف الأروقة التي تم تنظيمها بالمناسبة. كما اطلع على عدد من المبادرات والبرامج التوعوية التي تهدف إلى غرس ثقافة السلامة المرورية في صفوف التلاميذ ومختلف مستعملي الطريق.
ويأتي هذا الحدث في سياق الجهود الوطنية الرامية إلى الحد من حوادث السير، انسجامًا مع التوجيهات الملكية ، التي تؤكد على ضرورة تعزيز الشراكة بين مختلف الفاعلين لضمان بيئة طرقية أكثر أمانًا. كما يروم هذا الحدث إلى إشراك جميع مكونات المجتمع في نشر الوعي المُروري، خاصة في صفوف الناشئة، باعتبارهم فاعلين أساسيين في مستقبل السلامة الطرقية بالمملكة.
يُشار إلى أن هذه المبادرة تندرج ضمن استراتيجية وطنية شاملة تروم تقليص حوادث السير وتحقيق أهداف التنمية المستدامة، من خلال توعية المواطنين بأهمية الالتزام بقواعد السير، والتعاون بين المؤسسات الحكومية والمجتمع المدني لضمان سلامة الجميع على الطرقات.
ويندرج هذا الحدث في إطار الجهود المبذولة لتعزيز الوعي بأهمية احترام قوانين السير والتقليل حوادث الطرق، تحت شعار: "التزم من أجل الحياة".
وكان في استقبال والي جهة سوس ماسة، عامل عمالة أكادير إداوتنان، وفاء شاكر مديرة الأكاديمية الجهوية للتربية والتكوين لجهة ماسة، رفقة ممثلة الوكالة الوطنية للسلامة الطرقية، وعدد من المسؤولين الترابيين الأمنيين والدركيين وغيرهم.
وخلال هاته الزيارة الميدانية، قام الوالي والوفد المرافق له بزيارة مختلف الأروقة التي تم تنظيمها بالمناسبة. كما اطلع على عدد من المبادرات والبرامج التوعوية التي تهدف إلى غرس ثقافة السلامة المرورية في صفوف التلاميذ ومختلف مستعملي الطريق.
ويأتي هذا الحدث في سياق الجهود الوطنية الرامية إلى الحد من حوادث السير، انسجامًا مع التوجيهات الملكية ، التي تؤكد على ضرورة تعزيز الشراكة بين مختلف الفاعلين لضمان بيئة طرقية أكثر أمانًا. كما يروم هذا الحدث إلى إشراك جميع مكونات المجتمع في نشر الوعي المُروري، خاصة في صفوف الناشئة، باعتبارهم فاعلين أساسيين في مستقبل السلامة الطرقية بالمملكة.
يُشار إلى أن هذه المبادرة تندرج ضمن استراتيجية وطنية شاملة تروم تقليص حوادث السير وتحقيق أهداف التنمية المستدامة، من خلال توعية المواطنين بأهمية الالتزام بقواعد السير، والتعاون بين المؤسسات الحكومية والمجتمع المدني لضمان سلامة الجميع على الطرقات.
