أعلنت السعودية يوم الأحد 27 أكتوبر 2024 افتتاح جزيرة سندالة الفاخرة على البحر الأحمر، وهو أول مشروع يرى النور في مدينة نيوم المستقبلية، على الرغم من الشكوك بشأن جدوى المشروع العملاق.
وقال الرئيس التنفيذي لنيوم نظمي النصر في بيان، "تعزز سندالة جهود نيوم الداعمة للسياحة الفاخرة في المملكة".
وأضاف "تعد سندالة أولى وجهات نيوم استقبالا للزوار، ما يشير إلى تسارع الأعمال وتقدم مشاريع نيوم نحو تحقيق رؤيتها العالمية الطموحة".
وتمتد جزيرة سندالة على مساحة 840,000 متر مربع، وستستقبل حوالى 2400 زائر يوميا بحلول العام 2028، وفقا للبيان.
ويشتهر مشروع نيوم الضخم الذي يقوده ولي العهد والحاكم الفعلي للسعودية الأمير محمد بن سلمان، بمحوره الرئيسي "ذي لاين" (The Line) وهو مبنى ذو واجهتين من المرايا من المقرر أن يمتد على مسافة 170 كيلومترا عبر الصحراء من خليج العقبة.
وعند الكشف عن "ذي لاين" في العام 2022، أعلن محمد بن سلمان أنه سيستضيف أكثر من مليون نسمة في العام 2030، وتسعة ملايين نسمة في العام 2045.
غير أن مطو ري المشروع عد لوا طموحاتهم إلى 300 ألف نسمة و2,4 كيلومتر من المشروع سيتم الانتهاء من بنائه بحلول نهاية العقد، وفق وكالة بلومبرغ.
ويتم تنفيذ المشروع بالتوازي مع مشاريع كبرى أخرى كجزء من "رؤية 2030" التي تهدف إلى ضمان تنمية أكبر دولة مصد رة للنفط الخام في العالم، في ظل مستقبل محتمل خال من النفط.
وقال الرئيس التنفيذي لنيوم نظمي النصر في بيان، "تعزز سندالة جهود نيوم الداعمة للسياحة الفاخرة في المملكة".
وأضاف "تعد سندالة أولى وجهات نيوم استقبالا للزوار، ما يشير إلى تسارع الأعمال وتقدم مشاريع نيوم نحو تحقيق رؤيتها العالمية الطموحة".
وتمتد جزيرة سندالة على مساحة 840,000 متر مربع، وستستقبل حوالى 2400 زائر يوميا بحلول العام 2028، وفقا للبيان.
ويشتهر مشروع نيوم الضخم الذي يقوده ولي العهد والحاكم الفعلي للسعودية الأمير محمد بن سلمان، بمحوره الرئيسي "ذي لاين" (The Line) وهو مبنى ذو واجهتين من المرايا من المقرر أن يمتد على مسافة 170 كيلومترا عبر الصحراء من خليج العقبة.
وعند الكشف عن "ذي لاين" في العام 2022، أعلن محمد بن سلمان أنه سيستضيف أكثر من مليون نسمة في العام 2030، وتسعة ملايين نسمة في العام 2045.
غير أن مطو ري المشروع عد لوا طموحاتهم إلى 300 ألف نسمة و2,4 كيلومتر من المشروع سيتم الانتهاء من بنائه بحلول نهاية العقد، وفق وكالة بلومبرغ.
ويتم تنفيذ المشروع بالتوازي مع مشاريع كبرى أخرى كجزء من "رؤية 2030" التي تهدف إلى ضمان تنمية أكبر دولة مصد رة للنفط الخام في العالم، في ظل مستقبل محتمل خال من النفط.