ارتفع عدد الموقوفين في ما بات يعرف بقضية عصابة "التيكتوكرز" في لبنان إلى 11 شخصا بعد توقيف متهمة جديدة من طرف مكتب مكافحة الجرائم المعلوماتية، بحسب وسائل إعلام محلية.
وأفادت فضائية "أم تي في" اللبنانية أنه إلى جانب المتهمة (غ.غ) و10 أشخاص آخرين الذين ثبت تورطهم في القضية يتابع 6 أشخاص مدعى عليهم غيابيا.
وأوضحت أن الموقوفة التي تعرف عن نفسها بكونها ناشطة وموديل تتابع بتهم الإيقاع بالأطفال عبر تطبيق "تيك توك" واستدراجهم بذريعة الحصول على عمل، قبل تسليمهم إلى العصابة ليتم تخديرهم واغتصابهم وتصوير العملية ثم إرسال الفيديوهات والصور إلى رؤساء العصابة.
وتفجرت قبل أيام قضية "عصابة التيكتوكرز" بعد انتشار أخبار تفيد بتورط أشخاص في داخل لبنان وخارجه في استدراج الأطفال والاعتداء عليهم والضغط عليهم لتوريطهم في تعاطي المخدرات وترويجها.
هذا وتجري السلطات اللبنانية التحقيقات الأولية في الملف بسرية تامة وذلك حفاظا على سلامة الأطفال وتجنبا لتعرض أهاليهم للابتزاز أو التهديد من طرف المتهمين في الملف.
وبعد مباشرة التحقيقات في الملف ارتفعت أصوات في لبنان تطالب بحماية الأطفال من الوقوع ضحايا التطبيقات الالكترونية والعمل على حجب "تيك توك" وتحديد مسؤولية الشركة المالكة له في هذه الجريمة.
وأفادت فضائية "أم تي في" اللبنانية أنه إلى جانب المتهمة (غ.غ) و10 أشخاص آخرين الذين ثبت تورطهم في القضية يتابع 6 أشخاص مدعى عليهم غيابيا.
وأوضحت أن الموقوفة التي تعرف عن نفسها بكونها ناشطة وموديل تتابع بتهم الإيقاع بالأطفال عبر تطبيق "تيك توك" واستدراجهم بذريعة الحصول على عمل، قبل تسليمهم إلى العصابة ليتم تخديرهم واغتصابهم وتصوير العملية ثم إرسال الفيديوهات والصور إلى رؤساء العصابة.
وتفجرت قبل أيام قضية "عصابة التيكتوكرز" بعد انتشار أخبار تفيد بتورط أشخاص في داخل لبنان وخارجه في استدراج الأطفال والاعتداء عليهم والضغط عليهم لتوريطهم في تعاطي المخدرات وترويجها.
هذا وتجري السلطات اللبنانية التحقيقات الأولية في الملف بسرية تامة وذلك حفاظا على سلامة الأطفال وتجنبا لتعرض أهاليهم للابتزاز أو التهديد من طرف المتهمين في الملف.
وبعد مباشرة التحقيقات في الملف ارتفعت أصوات في لبنان تطالب بحماية الأطفال من الوقوع ضحايا التطبيقات الالكترونية والعمل على حجب "تيك توك" وتحديد مسؤولية الشركة المالكة له في هذه الجريمة.