لازالت معاناة ساكنة بوزنيقة مستمرة مع العطش تعيش ساكنة مدينة بوزنيقة بدون ماء منذ يومين، والمكتب وطني للكهرباء والماء الصالح للشرب لم يستطع إعادة ربط أحياء بكاملها بالماء الشروب.
ويعود السبب إلى انعدام الكفاءة، والطرق البدائية التي يتم بها إصلاح القناة الرئيسية التي تكسرت قبل يومين، حيث أبرز أحد العاملين الذين يشتغلون على إصلاح العطب في تصريح لجريدة "أنفاس بريس"، بأن إدارة المكتب لا توفر لهم المعدات، والآليات الكافية، والحديثة، كما هي متوفرة لدى شركة ريضال بالرباط، أو شركة ليديك بالدارالبيضاء، مشيرا إلى أن التدخل، يتم بطرق بدائية ويدوية، وهو ما جعل سكان مدينة بوزنيقة، ومعهم آلاف المصطافين المقيمين خلال عطلة الصيف يستغيثون من أجل التسريع بإعادة ربط مساكنهم بالماء الشروب، خاصة مع ارتفاع درجات الحرارة المفرطة.
ولحد كتابة هذه السطور، لا زالت معاناة ساكنة بوزنيقة مستمرة، حيث اضطر البعض إلى البحث عن الماء في بعض النقط من المدينة.
ويعود السبب إلى انعدام الكفاءة، والطرق البدائية التي يتم بها إصلاح القناة الرئيسية التي تكسرت قبل يومين، حيث أبرز أحد العاملين الذين يشتغلون على إصلاح العطب في تصريح لجريدة "أنفاس بريس"، بأن إدارة المكتب لا توفر لهم المعدات، والآليات الكافية، والحديثة، كما هي متوفرة لدى شركة ريضال بالرباط، أو شركة ليديك بالدارالبيضاء، مشيرا إلى أن التدخل، يتم بطرق بدائية ويدوية، وهو ما جعل سكان مدينة بوزنيقة، ومعهم آلاف المصطافين المقيمين خلال عطلة الصيف يستغيثون من أجل التسريع بإعادة ربط مساكنهم بالماء الشروب، خاصة مع ارتفاع درجات الحرارة المفرطة.
ولحد كتابة هذه السطور، لا زالت معاناة ساكنة بوزنيقة مستمرة، حيث اضطر البعض إلى البحث عن الماء في بعض النقط من المدينة.
