تم في دبلن يوم الخميس 23 يونيو 2022، تنظيم أمسية تحت شعار الثقافة والتاريخ المغربيين، بمبادرة من سفارة المغرب في إيرلندا، وبشراكة مع وزارة الشباب والثقافة والتواصل والمكتب الوطني المغربي للسياحة.
واستضافت كاتدرائية "كرايست تشورش"بدبلن، حفلتين للموسيقى والغناء الصوفي، قدمتهما فرقة “الفردوس” للموسيقى الأندلسية ومجموعة “رحوم البقالي للحضرة الشفشاونية".
وفي كلمة بالمناسبة، سلط سفير المغرب بإيرلندا، لحسن مهراوي، الضوء على التزام المغرب “الثابت والملموس” بقيم التسامح، الانفتاح، التنوع الثقافي، التعايش والحوار بين الثقافات والحضارات.
واستمتع الجمهور بسحر الموسيقى الصوفية والأندلسية التي قدمتها المجموعتان، وكذا الأذكار وتلاوة آيات من القرآن الكريم من قبل رئيس مجموعة الفردوس في هذا الصرح الديني المسيحي، كما ورد في بلاغ لسفارة المغرب في دبلن، والذي أشار إلى أن ذلك يشهد على صورة المغرب كبلد نموذجي للسلام، التعايش، التسامح والانفتاح على الآخر.
وعرف هذا العرض حضور أزيد من 350 شخصا، من بينهم نحو ثلاثين سفيرا، وأعضاء في وزارة الشؤون الخارجية الإيرلندية، ووزراء سابقون، والقنصل الفخري للمغرب بدبلن، ورؤساء بلديات، وبرلمانيون، وممثلون للأوساط الأكاديمية والدينية، فضلا عن أعضاء من الجالية المغربية والعربية المقيمة بإيرلندا.
كما نظمت التمثيلية الدبلوماسية للمغرب داخل كاتدرائية “كرايست تشورش” بدبلن، وبتعاون مع أرشيف المغرب، معرضا للصور والمخطوطات عن الوجود المسيحي والعيش المشترك في المملكة.
واستضافت كاتدرائية "كرايست تشورش"بدبلن، حفلتين للموسيقى والغناء الصوفي، قدمتهما فرقة “الفردوس” للموسيقى الأندلسية ومجموعة “رحوم البقالي للحضرة الشفشاونية".
وفي كلمة بالمناسبة، سلط سفير المغرب بإيرلندا، لحسن مهراوي، الضوء على التزام المغرب “الثابت والملموس” بقيم التسامح، الانفتاح، التنوع الثقافي، التعايش والحوار بين الثقافات والحضارات.
واستمتع الجمهور بسحر الموسيقى الصوفية والأندلسية التي قدمتها المجموعتان، وكذا الأذكار وتلاوة آيات من القرآن الكريم من قبل رئيس مجموعة الفردوس في هذا الصرح الديني المسيحي، كما ورد في بلاغ لسفارة المغرب في دبلن، والذي أشار إلى أن ذلك يشهد على صورة المغرب كبلد نموذجي للسلام، التعايش، التسامح والانفتاح على الآخر.
وعرف هذا العرض حضور أزيد من 350 شخصا، من بينهم نحو ثلاثين سفيرا، وأعضاء في وزارة الشؤون الخارجية الإيرلندية، ووزراء سابقون، والقنصل الفخري للمغرب بدبلن، ورؤساء بلديات، وبرلمانيون، وممثلون للأوساط الأكاديمية والدينية، فضلا عن أعضاء من الجالية المغربية والعربية المقيمة بإيرلندا.
كما نظمت التمثيلية الدبلوماسية للمغرب داخل كاتدرائية “كرايست تشورش” بدبلن، وبتعاون مع أرشيف المغرب، معرضا للصور والمخطوطات عن الوجود المسيحي والعيش المشترك في المملكة.