صاريح العمال المغاربة بسبتة المحتلة قد انتهت صلاحيتها أثناء إغلاق الحدود منح مكتب الهجرة الإسباني تراخيص لما مجموعه 166 من العمال والعاملات بشكل قانوني في سبتة المحتلة.
وذكرت مصادر إعلامية اسبانية أن 25 في المائة من الحاصلين على هذه التراخيص، التي تُمكنهم من الدخول والخروج بحرية، اضطروا لمباشرة الإجراءات الإدارية من الصفر، أما البقية فكانت وضعيتهم تتوافق مع التغييرات الجديدة بخصوص التأشيرات والرخص.
وأوضحت المصادر أن هناك 2405 من هذه الفئة ينتطرون بدورهم الحصول على التراخيص، غالبيتهم من عاملات المنازل (2109)، و280 مهنيا من قطاعات أخرى (الرسم، السباكة، البناء …) و16 عاملا لحسابهم الخاص.
وكانت تصاريح العمال المغاربة بسبتة المحتلة قد انتهت صلاحيتها أثناء إغلاق الحدود، وكان على صاحب العمل أن يقدم، بالإضافة إلى طلب ونسخة كاملة من جواز سفر العامل الساري، عقد عمل بدوام كامل أو 30 ساعة في الأسبوع للعمال المنزليين، براتب يساوي أو يزيد عن ألف أورو في الشهر.
يذكر أن الاتفاق بين الحكومتين المغربية والإسبانية كان قد نص على فتح الحدود في ثغري سبتة ومليلية المحتلتين اليوم 31 ماي، أمام العمال، فيما شددت إسبانيا شروط الولوج على العمال المغاربة، منها التوفر إما على جواز سفر أوروبي، أو تأشيرة أوروبية أو إقامة سارية المفعول.
واستباقا للأزمة، اقترحت إسبانيا على لسان وزير داخليتها فيرناندو غراندي مارلاسكا، تقديم تأشيرة محدودة للعمال المغاربة الراغبين في الدخول للثغرين المحتلين، وهي تأشيرة لا توصل إلا لسبتة ومليلية المحتلتين.
وأوضحت المصادر أن هناك 2405 من هذه الفئة ينتطرون بدورهم الحصول على التراخيص، غالبيتهم من عاملات المنازل (2109)، و280 مهنيا من قطاعات أخرى (الرسم، السباكة، البناء …) و16 عاملا لحسابهم الخاص.
وكانت تصاريح العمال المغاربة بسبتة المحتلة قد انتهت صلاحيتها أثناء إغلاق الحدود، وكان على صاحب العمل أن يقدم، بالإضافة إلى طلب ونسخة كاملة من جواز سفر العامل الساري، عقد عمل بدوام كامل أو 30 ساعة في الأسبوع للعمال المنزليين، براتب يساوي أو يزيد عن ألف أورو في الشهر.
يذكر أن الاتفاق بين الحكومتين المغربية والإسبانية كان قد نص على فتح الحدود في ثغري سبتة ومليلية المحتلتين اليوم 31 ماي، أمام العمال، فيما شددت إسبانيا شروط الولوج على العمال المغاربة، منها التوفر إما على جواز سفر أوروبي، أو تأشيرة أوروبية أو إقامة سارية المفعول.
واستباقا للأزمة، اقترحت إسبانيا على لسان وزير داخليتها فيرناندو غراندي مارلاسكا، تقديم تأشيرة محدودة للعمال المغاربة الراغبين في الدخول للثغرين المحتلين، وهي تأشيرة لا توصل إلا لسبتة ومليلية المحتلتين.
