تجار الصحراء يسيرون نحو نكسة تجارية ويوجهون هذا النداء..
أكد تجار الأقاليم الصحراوية أنهم يواجهون الإفلاس الحتمي بعدما قرر مسؤولو الجمارك دق المسمار الأخير بزيادات خرافية في أثمنة التعشير عبر مسلسل ممنهج بدأ ب 15 ألف درهم سنة 2009 ليصل إلى 400 ألف درهم سنة 2020 في فترة كورونا. وحسب بلاغ توصلت جريدة "أنفاس بريس" بنسخة منه يعاني تجار الصحراء من إجراءات بيروقراطية جديدة بمعبر الكركارات أدى الى تكديس السلع بالشاحنات بمنطقة "قندهار" والحاويات بميناء نواكشوط مما أدى إلى مصاريف إضافية والنتيجة غالبية التجار أصبحوا مثقلين بالديون وإدارة ...