السبت 4 مايو 2024

كتاب الرأي

مصطفى المنوزي: في نقد الذيلية العفوية والإلحاقية المرتجلة

حقا إن نعت المستجيبين للمبادرات النضالية بالقطيع فيه مس بالاعتبار، وينم عن رغبة في التحقير والوصم، لذلك وجب التركيز في اختيار العبارات اللائقة، تفاديا لأي تجريح منفلت.. غير أن الموضوعية تقتضي افتراض بعض الأسئلة المنتجة للتشخيص والتقييم ثم التقويم؛ ولنفترض أننا بصدد تطبيق المأثورة النبوية "من لم يشكر الناس لم يشكر الله"، فمن سنشكر ونحيي بمناسبة نجاح "تجربة" مبادرة المقاطعة العفوية، حتى لا نقول المخاطرة المرتجلة. وبنفس القدر من سنحاسب في حالة الفشل في ...

أحمد فردوس: ماذا لو طالب شعب "لمداويخ" بإقالة حكومة العثماني ومحاكمة بنكيران؟

بعد اكتساحه لمساحات شاسعة على أرض المعركة، وسيطرته ...

محمد الهيني: "المقاطعة" ليست جريمة

إن المقاطعة أو الإضراب عن الشراء سلوك مدني ...

عادل الزبيري:نساء سند في بني ملال

قررت نساء تعاونية سند، أن ينتقمن من الفقر ...

مصطفى المتوكل: مشروعية وأهمية سؤال "أين ثروة الوطن؟"

إن بداية الطريق نحو العدالة الاجتماعية والتنمية المستدام ...

اسماعيني بناصر:محْنة أخرى للأساتذة المتدربين بورزازات

في ظل وضع اقتصادي يتميز بتوالي أزمات كارثية ...

عبد الهادي مزراري: في موضوع المقاطعة.. ما خلفه تصريح الخلفي وما خلفه

التزمت بسياسة النأي بالنفس عن الخوض في موضوع ...

مصطفى المنوزي: انخراط من اجل التأثير أم انضمام من أجل التسجيل

من يؤطر المقدمات يتحكم في النتائج، هكذا قدر ...

منعم وحتي: المقاطعة تعري تركيبة السعر

فرصة ذهبية دائما لفتح نقاش عمومي، في سياق المقاطعة الحالية. ...

سعيد جعفر: الإنفجار الوشيك بالمغرب

عشرة مليون عازب ما بين سن 18 و40 ...

د. مصطفى كرين: باب ما جاء في ترشيح مزوار لقيادة "الباطرونا"

إن ترشح، وربما انتخاب صلاح الدين مزوار على ...

حسن برما: يوميات مقاطعة مدوخة

مازالت الأسطوانة المشروخة تجرح يد سيزيف العاشق.. تنغص ...