حسن خليل: رؤساء جماعات متشبثون بكراسي الرئاسة بأي "ثمن"، ولكن!!
دوام الحال من المحال.. مثل ذو حكمة صادقة، وعلى مجموعة من رؤساء الجماعات الترابية استحضاره في كل لحظة وحين. فبعض رؤساء الجماعات وجدوا أنفسهم في منزلة لم يكونوا يحلمون بها، وهم يرتقون لمصاف الفعاليات المحاطة بالمسؤولين على اختلاف مهامهم. ووجدوا أنفسهم في منصب أكسبهم "قيمة مضافة". لكن، ماذا أنجز هؤلاء الرؤساء لكي يعودوا لكرسي الرئاسة خلال محطة الانتخابات الجماعية القادمة؟ وهل للبعض الشجاعة بالتخلي عن السباق عن منصب الرئاسة، وذلك بعد الفشل في تحقيق مطالب الساكنة وعدم التجاوب ...