خليل مجدي: هل أزفت نهاية الجمهورية الخامسة؟
الأحداث المؤسفة التي تقع في فرنسا تجعلنا نطرح أكثر من سؤال، بداية بحادث قتل الشاب الفرنسي، بحيث لم نشهد أي تحرك لمنظمات حقوق الإنسان، كما هو معتاد. يبدو أن هذه المنظمات لا تتحرك إلا اتجاه الدول المستعصية على فرنسا، أو التي لا تنصاع لتنفيذ رغبات فرنسا وعدم مراعاة مصالحها. للإنصاف، فإن عددا من المتظاهرين كان من القاصرين الجزائريين المخربين المدفوعين من أطراف ربما تكون معروفة. كيف تعاطى الإعلام الفرنسي مع هذه الأحداث؟ هل يركز على انتهاك الحقوق؟ أم ...