فجأة، وتفاعلا مع "طوفان الأقصى"، طلعت أصوات مغربية تقف على حائط المبكى مصورة دولة إسرائيل كما لو انبعثت من جنات الخير، نقية طاهرة بلا تاريخ دموي، أو مذابح إثنية، أو ذاكرة عنصرية. أصوات مغربية، يا للأسف المر !، تصطف إلى جانب الخطاب الإسرائيلي المتطرف مدينة ما سمته "الإرهاب" الفلسطيني. ولأن إسرائيل المتطرفة بلا رصيد لها سوى الهولوكوست، فإن بعض تلك الأصوات النادرة قد اقترفت نفس الإثم متنصلة من مشتركنا المبدئي مع فلسطين. كان المغفور له ...
إن موضوع مكانة مدونة الأسرة بين المبادئ الكونية والخصوصيات الوطنية، ...
تعاود أذاننا وعيوننا وعقولنا على مر ساعات اليوم ...
تجاوز المغرب كل المؤامرات و الحملات العدائية و ...
قطاع غزة والدكتاتورية المقبلة قرأت بكثير من الوعي دورية ...
وأنا في مدينة القدس كانت لي رغبة شديدة ...
خارج كل الحسابات والتوقعات وبعيدا عن مجرى المخططات ...
وجدت الحكومة الفرنسية نفسها تحث ضغط كبير بسبب ...
مرة أخرى أعود إلى مسألة التمييز هذه، لأن ...
بدايةً، يتعذر الحديث عن الأوضاع الجيوـ سياسية والاقتصادية والثقافية في ...
لأول مرة في تاريخ عالم الساحرة المستديرة، يتم ...
يا للعجب ويا للذهول...الكنديون يتضامنون مع المغرب بعد الزلزال ويتوجهون ...
