Monday 10 November 2025

كتاب الرأي

عزيز رباح: الوطنية الصادقة تفرض أن تكون الأفضلية لكل ماهو مغربي

فازت المعمارية المغربية سليمة ناجي بالجائزة العالمية للعمارة المستدامة التي احتضنتها مدينة البندقية الإيطالية هذه السنة.    تخصصت المعمارية سليمة ناجي في الحفاظ على التراث المعماري المحلي وتطويره كما  ساهمت في عدة مشاريع لتثمين التراث المعماري المغربي كالقلاع التاريخية والقصبات واستعمال المواد المحلية المقاومة للزلازل والتغيرات المناخية.  فالبناء المستدام والتراثي فيه خير كثير للهوية والتنمية المحلية والصناعة التقليدية والسياحة والصحة والشغل والميزان التجاري.    ومن باب التذكير ؛ فقد أطلقت الوزارة المكلفة  بالتجهيز  مع ...

إبراهيم ابهوش: لقاء دي ميستورا بوزير خارجية موريتانيا في بروكسل... مسار جديد يمهد لتنزيل الحكم الذاتي

وسط التحولات المتسارعة في المشهد الدولي، يتخذ نزاع الصحراء المغربية ...

عبد الرفيع حمضي: من القرويين إلى سوس العالمة.. ماذا تبقى من قداسة الجامعة؟

قال الفيلسوف إدغار موران: “الجامعة ليست مكانًا لإنتاج الشهادات، بل ...

خالد أخازي: شعبوية وهبي الفجّة.. "ربي إلما سدّ فمك"

مرة أخرى، يسقط وزير العدل عبد اللطيف وهبي في فخ ...

نبيل عادل: من مسار التفوق إلى انتظار التأشيرة.. المهندس المغربي بين وهْم الصناعة وصفعة الواقع

في المغرب، لا شيء يُخطّط له أكثر من ...

الصدیق معنینو: القضاء والذكاء الاصطناعي

بدعوة من الودادية الحسنية للقضاة، شاركت في مؤتمر المجموعة الإفريقية ...

فتح الله رمضاني: ملتمس الرقابة من لحظة لمكاشفة الحكومة إلى فرصة لكشف نزوات بعض مكونات المعارضة

يعلم الجميع أن الغاية من لجوء الاتحاد الاشتراكي ...

أحمد الحطاب:  أمران متشابهان من حيث المضمون  والهدف

هذان الأمران هما الخطاب السياسي والخطاب الديني المتطرف. والخطابان معاً ...

 يوسف غريب: على هامش ماسمّي ببيع الدبلومات الجامعية هناك من يرى الشجرة برؤية الغابة

( أمر قاضي التحقيق المكلف بجرائم الأموال لدى محكمة الاستئناف ...

أحمد الحطاب: الرؤية الملكية للمغرب مقابل العقليات الفاسِدة وغير المَسؤولة

ما أقصده من خلال عنوان هذه المقالة، هو أن ملكَ ...

محمد عزيز الوكيلي: سَبْق إخباري.. ولكن حُمولتَهُ متوقَّعَة!!

قبل ساعات، نشرت صحيفة "وول ستريت جورنال" ذائعة الصيت، خبرا ...

سعيد الكحل: تفجيرات 16 ماي.. الذكرى والعبرة

حلت الذكرى 22 للتفجيرات الإرهابية التي هزت الضمير ...