خليل البخاري: أهمية الشراكة بين الأسرة والمدرسة
إن ما يقع بعديد من المؤسسات التعليمية بمختلف أسلاكها من مختلف أشكال العنف تارة بين التلاميذ أنفسهم وتارة بين التلاميذ والأساتذة او بين الأساتذة واولياء الامور ، يؤكد بوضوح الحاجة إلى إقامة شراكة حقيقية بين الأسرة والمدرسة باعتبارهما شركاء أساسيين في خدمة مصالح التلاميذ والتلميذات. هذه الشراكة يكون فيها التلميذ والمدرس والأسرة في علاقة مستمرة وتبادلية. وعلى المدرسة أن تقوم بالتواصل مع المدرسة وان تشرك الأسرة في العملية التعليمية عبر مجالس جمعيات الآباء. ومن شأن هذا السلوك الإيجابي ...