القمع الأردوغاني يعرض تركيا لأخطر عملية قرصنة
تواجه الدولة التركية عملية قرصنة تعد الأكبر والأخطر في تاريخ تركيا، حيث تمت قرصنة وتسريب بيانات ما يفوق 50 مليون مواطن تركيا ما يقارب 36% من السكان البالغ عددهم 80 مليون، بمن فيهم الرئيس أردوغان ورئيس وزراءه أوغلو، وجعلها متاحة للجميع على الإنترنت في ظل كل ما تمارسه السلطات التركية من قمع واجراءات استبدادية متنامية إزاء الحريات. وتتعلق هذه البيانات الحساسة أساسا بالاسم الشخصي والعائلي للمواطنين الأتراك بالإضافة إلى محل الإقامة ومكان الولادة ورقم بطاقة الهوية الوطنية وغيرها من ...