احتجاج المهمشين وفرض حالة الطوارئ يخرس لسان فرنسا وإعلامها
بعيدا عن أي معتقد قد يُربط بالمسموح به والممنوع، وفقط في إطار مصطلح "الحرام" بمفهومه الواسع، يبقى القول المأثور "إن قالو حرام، فقل حرام. لكن اللذائذ في الحرام". النهج ذاته الذي يصح استخلاصه مما يستهوي الموقف الرسمي والشبه الرسمي الفرنسي إزاء ما يحدث من مواجع في العالم النامي على وجه التحديد، إن كانت بشرية أو طبيعية. ومنه تستمد انتعاشة خيوط حَبك ما يشفي غليلها في الترويج حتى لا نقول تهييج المستجد كي يصير حديث القاصي والداني. بل ولعب ...