ادريس المغلشي: مونديال قطر2022.. زياش
ذاك الفتى العنيد، لاعب قدم درسا بليغا في الوطنية كما في فن اتقان اللعبة التي أحبها منذ الصغر . بقي متمسكا بوطنيته رغم كل المواجهات ولم يلتفت اتجاه دولة هولندا التي احتضنته من أجل التجنيس. لم يقبل ترديد نشيدها الوطني بل رجع لاحضان وطنه الأم المغرب. الفتى الودود يتمسك بحضن أمه في كل صوره المبثوثة في صفحته عبر مواقع التواصل الاجتماعي . وكأنه طفل لايكاد يغادر مجلسها. كيف لا والأم قد ساهمت في جعل ابنائها أوفياء لوطنهم . عجيب ...