عبد الحق بوتشيشي: ما مصير الكسابة بعدما أصبحت تعاونياتهم مهددة بالإغلاق!؟
ما يهمني وأريد إيصاله إلى الوزارة الوصية والفدرالية البينمهنية للحليب بصفتي كفاعل في القطاع؛هو الجواب عن السؤال حول مصير الكثير من الكسابة الذين أصبحت تعاونياتهم مهددة بالإغلاق؟ وكذلك الكثير ممن يرتبطون بها من المستخدمين وعدد من التقنيين والعائلات المهددة بالتشرد !؟ فأنا من الشعب وابن الشعب وعندما تغلق تعاونيات فهذا يعني بأن كسابة يملكون فقط عشر بقرات أو أقل يصارعون تكاليف الحياة من اعلاف ومصاريف وأدوية ونفقة وكسوة؛ وبعائدات نصف شهرية (الكانزة) لا تكفي الكساب ...