السوق البلدي باليوسفية .. نقطة ضوء ولكن
بعد تحرير ساحة السوق البلدي وموقف السيارات من الاحتلال العشوائي؛ والتجاوب مع مطالب زبناء "المارشي" وتحقيق انتظارات ساكنة الحي وفعالياته الجمعوية التي كانت تعاني من كل أشكال التسيب والفوضى العارمة التي انعكست صورها السوداء على واقع البيئة بشكل ساهم كثيرا في انتشار النفايات والازبال والروائح الكريهة ... وبؤر التوتر الاجتماعي على حساب راحة المجتمع. عاد التسيب والاستهثار بحقوق المواطنين من ساكنة ومتبضعين من خلال احتلال الملك العمومي في تحد لمجهودات السلطة المحلية حيث وضع أحد " المستثمرين" في قطاع ...