ضربات الحرارة تعري واقع المراكز الصحية لصالح "المخينزة" وما جاورها..
كما جرت العادة، ومن المسلمات أيضا، أن يكون انتظار أجواء ساخنة خلال شهر يوليوز أمرا بديهيا، مع ما يستوجبه من احتياطات خصوصا بالنسبة لصحة الأطفال والمسنين دون استثناء النساء الحوامل. وبحسب ما يأتينا من الجهات الرسمية، فإنه كان لوزارة الصحة تدخل في هذا الشأن على مستوى "النصائح" والإرشادات، جزاها الله خيرا، وزودت المغاربة بمعلومات غاية في الأهمية تقر بخطورة التعرض للشمس المحرقة، لما يجوز أن تخلفه من عواقب وخيمة. المواطنون وبفضل الوزارة الوصية تعرفوا إذن ...