شعب الفيسبوك يوجه مدفعياته لتفجير فضيحة بلاغ وزارة التعليم في زمن كورونا
لو كان لشعب الفيسبوك "مجلسا أعلى للعلاقات العنكبوتية في الزمن الرقمي"، يتخذ القرارات المصيرية ذات الصلة بالشأن العمومي ويتم ترجمتها و تصريفها على أرض الواقع، لكان مصير أعضاء حكومة سواء عبد الإله بنكيران أو وصيفه سعد الدين العثماني المحاكمات تلوى الأخرى، بتهم "إشاعة الفوضى"، وتمريغ كرامة الإنسان المغربي في "البؤس والحرمان"، وتهم "الخيانة والاستهتار" بحقوق الشعب المغربي المنصوص عليها دستوريا. آخر تهم العبث الحكومي بإسم وزير الكوارث والفضائح، تتجلى في فدلكة بلاغ أصحاب "السبت" الذي نزل كالصاعقة ...