كسر صياح مجموعة من البيضاويين، يوم الأحد 20 فبراير 2022/ أجواء الصمت الذي تعرفه وسط العاصمة الاقتصادية كل يوم أحد، وذلك خلال الوقفة الاحتجاجية التي جرى تنظيمها بساحة "الحمام".

وانتقد الكثير من المواطنين سياسية استمرار ارتفاع الأسعار من قبل حكومة أخنوش، حيث عبر العديد منهم عن غضبه الشديد من توالي استمرار ارتفاع أسعار العديد من المواد، وعلى رأسها المحروقات.

وحمل بعض المواطنين حكومة أخنوش المسؤولية في استمرار تردي الوضعية الاجتماعية لفئات واسعة من المغاربة، في حين حمل بعضهم شعار "أخنوش إرحل".

هذا وتزامن تنظيم الوقفة الاحتجاجية مع ذكرى 20 فبراير 2011، والتي كانت بعد اندلاع ما سمي حينئذ بالربيع العربي في العديد من الدول، ومن بينها تونس ومصر...